الاستمرار في طلب العلم

لا ينقطع ولا ينقضي أمد التعلم، إنما هو من حصول الآلة من التمييز إلى الوفاة، قال تعالى: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [سورة الحجر: 99]، والعلم من العبادات. ومن أعظم ما يُتعبد به الرب -جل وعلا- العلم الشرعي المورث للخشية، وليست للعلم نهاية.