من أعظم الفتن التي مرَّت بالأمَّة فتنة البدع المغلَّظة التي أدَّتْ إلى ذهاب العقائد الصحيحة من واقع بعض المسلمين، والله -جل وعلا- يقول: {وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ} [البقرة: 191] الفتنة هنا: هي الشرك في قول أكابر المفسرين.