الاستدلال بآية: {إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا} على تأخير صلاة الخوف

السؤال
ألا يستدل من قوله تعالى: {إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا} [النساء: 103] على تأخير صلاة الخوف إلى بعد خروج الوقت، إذا استيقن الأمن بعد الوقت؟
الجواب

يُستدلُّ بالآية على عدم التأخير؛ لأنها فُرضتْ في أوقاتها، فيستدلُّ بالآية على عدم التأخير.