السؤال
هل من الفِرق -الاثنتين والسبعين- التي في الحديث مَن هي مخلدة في النار خلودًا أبديًّا، أم أن الفِرق المذكورة في الحديث كلها من أهل البدع المفسِّقة؟
الجواب
عرفنا ما ذكره الخطابي، وأنهم كلهم من الأمة، وأنهم ممن بدعته مفسِّقة وليست مكفِّرة، لكن مَن نظر في واقع كتب الفِرق وجد فيها مَن بدعته كبرى مكفِّرة.