السؤال
لماذا لم يُعتبر التشريك في حديث الجهاد الذي فيه: أن مَن يعود يعود بما نال من أجرٍ، أو غنيمة، كما جاء في الصحيحين [البخاري: 36 / ومسلم: 1876]، وأيضًا: أن مَن عاد بغنيمة فقد عاد بثلث الأجر [مسلم: 1906]؟
الجواب
على كل حال ما جاء بنصٍّ شرعيٍّ وبأصلٍ شرعيٍّ؛ فليس للإنسان أن يتكلَّم فيه، لكن إذا كانت تشمله نصوص عامة، وقواعد عامة؛ فيُنظَر فيه.