ما ثبت عن الصحابة رضي الله عنهم من القراءات بأسانيد صحيحة مما لا يوافق الرسم العثماني تُرد على أساس أنها قرآن؛ لأنها لم تثبت في مصحف عثمان، وتُقبل على أساس أنها تفسير؛ لصحة إسنادها إلى الصحابي، وتفسير الصحابي مقبول، ويُعمل به إن جرى مجرى التفسير.
ما ثبت عن الصحابة رضي الله عنهم من القراءات بأسانيد صحيحة مما لا يوافق الرسم العثماني تُرد على أساس أنها قرآن؛ لأنها لم تثبت في مصحف عثمان، وتُقبل على أساس أنها تفسير؛ لصحة إسنادها إلى الصحابي، وتفسير الصحابي مقبول، ويُعمل به إن جرى مجرى التفسير.