| لا يشفع النبي صلى الله عليه وسلم الشفاعة العظمى إلا بعد الإذن من الله جل وعلا |
| الاحتجاج بالقدر على فعل المعاصي |
| مادامت الروح في الجسد فلا بد من الخوف والرجاء |
| قصد الصلاة في الأماكن التي تزاول فيها البدع |
| إقرار المشركين الأولين بأنه لا يجيب المضطر إلا الله |
| توسط أهل السنة في تأثير الأسباب وعدم الاعتماد عليها |
| فضل الصحابة وأجر العمل آخر الزمان |
| التوحيد والشرك من باب النقيض |
| نوع الشرك المشار إليه في قوله تعالى {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله} |
| وجه كون القول على الله بغير علم أعظم من الشرك |