| ما ورد في مكفرات الذنوب لا يعني الاسترسال في المعصية |
| الحكمة من تنوع العبادات |
| إنما التفاضل بالتقوى لا بالحسب والنسب |
| الغالب في الذي يرتكب المعاصي والمنكرات أنه لا يوفَّق للحج المبرور |
| من حقق الهدف من وجوده في هذه الدنيا فهو المغبوط ومن فرَّط فهو المغبون |
| بقدر الكد تكتسب المعالي |
| الإغراق في السعي وراء الدنيا |
| الرضا والقناعة |
| التواضع قرين للدين والعلم |
| التنوع في العبادات رحمة من الله جل وعلا بعباده |