كتاب (العقيدة الواسطية) لشيخ الإسلام ابن تيمية –رحه الله- شُرح عدة شروح، فقد شرَحَها الشَّيخُ عبدُ الرَّحمنِ بنُ سَعديٍّ، وشرَحَها وعلَّقَ عليها الشَّيخُ محمدُ بنُ عبدِ العزيزِ بنِ مانعٍ، والشَّيخُ محمدُ بنُ خليلِ بنِ هرَّاسٍ، وشرَحَها أيضًا الشَّيخُ عبدُالعزيزِ بنُ ناصرِ بنِ رشيدٍ رئيسُ محكمةِ التَّمييزِ سابقًا -رحمةُ اللهِ عليهم-، وشرَحَها أيضًا الشَّيخُ زيدُ ابنُ فيَّاضٍ شَرْحًا موضوعيًّا موسَّعًا مستفيضًا، وشرْحها الشَّيخِ ابنِ عيسى شرحًا موضوعيًا، حيثُ يأتي إلى الآيات التي موضوعُها واحدٌ فيردِفُها بكلامٍ لشَيخِ الإسلامِ ابنِ تيميةَ وابنِ القيِّمِ ممَّا يوضحُ هذا الكلامَ، وشرَحَها الشَّيخُ عبدُ العزيزِ بنُ محمدٍ السَّلمانُ، وشرَحَها الشَّيخُ محمدُ ابنُ صالحِ بنِ عُثَيمينٍ، وشرَحَها الشَّيخُ صالحُ الفوزانُ، وشرَحَها عددٌ كبيرٌ منَ المشايخِ، وشرحها الشَّيخُ محمدُ بنُ إبراهيمَ مِرارًا، والشَّيخُ عبدُ اللهِ ابنُ حمُيدٍ، والشَّيخُ عبدُ العزيز ابنُ بازٍ -رحمةُ اللهِ على الجميعِ- وبعضُ هذه الشروحِ مدوَّنٌ وبعضُها غيرُ مدوَّنٍ.