بناء الأحكام على ألفاظ قد تكون من رواية الصحابي بالمعنى

السؤال
يُلاحَظ على الكثير من المحدِّثين، وبخاصة المتمكِّنين منهم، الوقوف عند جزئيات وألفاظ دقيقة من الحديث، وبناء أحكام فرعيَّة عليها، مع أن هذه الكلمة قد تكون من الصحابي، أو يكون روى الحديث بالمعنى، ما الدليل على اختلاف الروايات لنفس الحديث؟
الجواب

الحديث إذا جُمعتْ طرقه وألفاظه تبيَّن المرفوع من الموقوف، والأصل من المُدْرَج.