رفض المرأة أن يتعامل زوجها مع نساء في مجالٍ دعويٍّ

السؤال
هل على المرأة إثم إن لم تُطع زوجها في شيء قد يصرفها عن طلب العلم الشرعي، وقد يُدخِل مرضًا على قلبها، وشكوكًا، إن كان زوجها يتعامل مع نساء في مجال دعويٍّ؟ وهل ترفض ذلك؟ وهل عدم طاعتها له يُعتبر من النشوز؟
الجواب

على كل حال غَيرة المرأة على زوجها معروفة وجبليَّة، وقد تتصرَّف من لا شعور، لكن عليها أن تُحكِّم الدِّين والعقل، فإذا كان زوجها قد نفع الله به في هذا المجال؛ فعليها أن تُعينه؛ لتحصل على أجرٍ مثله.