هل تُمنع الرقية الشرعية إذا كان المرض لا بد له من التدخل الجراحي، كأن يكون التدخل لاستخراج الحصاة وغيرها من جوف البدن، أو أن تكون الرقية الشرعية للمكسور أو من به فتق فاحتاج إلى خياطة، وغيرها مما يحتاج إلى تدخل محسوس؟
هل لي أن أصوم اليوم الثالث عشر من أيام التشريق لموافقته أول أيام البيض، أو أنّه يحرم صيامه ولي أن أصوم الرابع عشر والخامس عشر من ذي الحجة، وأكون قد مُنعتُ بالنص؟ وكيف يعمل من كان عادته صيام الاثنين أو الخميس فوافق ذلك أيام التشريق؟
قال تعالى في سورة البقرة: {وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبًا فرهانٌ مقبوضة} [البقرة: ٢٨٣ ] سؤالي فضيلة الشيخ: هل قيد السفر في الآية معتبر أو أنه لا مفهوم له، فيصح حينئذٍ الرهن في الحضر والسفر سواء؟
شاع بين الناس في بلداننا أنهم إذا أرادوا أن يستأجروا أجيرًا لا يتفقون معه على مقدار الأجرة مسبقًا، ثم بعد انتهاء العمل تحصل المنازعة والمخاصمة بين المستأجر والأجير، وذلك على القدر الذي لم يتفقا عليه في بداية الإجارة، فما حكم هذا العمل؟
أشكل علي في حديث الذين يدخلون الجنة بغير حساب رواية في صحيح مسلم بلفظ: «هم الذين لا يرقون» كيف نوفق بينها وبين رقية النبي -صلى الله عليه وسلم- لبعض أصحابه، نرجو البيان والتفصيل؟
توضأت ولبست الجوارب (الشرّاب) -أعزكم الله- ثم انتقض وُضوئي، فمسحت عليها وبعد ذلك نزعتها وأنا على طهارة ولم تنته مدة المسح وكان الجو باردًا جدًا فلبستها من جديد، فهل فعلي هذا صحيح؟
شخص يحس بقرقرة في بطنه بسبب كثرة الغازات التي تشغله عن صلاته وتذهب بخشوعه حتى صار يدافعها إلى نهاية الصلاة، فهل يلزمه أن يعيد تلك الصلاة التي لم يخشع فيها؟
عندما نكون في البريّة ولم نصل إلى رأي في تحديد اتجاه القبلة، فكيف يكون العمل؟ وبأي الأقوال نأخذ لكي نأتلف ولا نختلف، فكل واحد منا يقول القبلة من هاهنا، علمًا أنه لا دليل بيِّن مع كل واحد منا؟
How can we distinguish between a miracle and karaamah? What is the wisdom behind allowing karaamah to take place for some of Allaah’s slaves and not others?
حصل لنا في حجة ماضية أننا لم نستطع الوقوف بمزدلفة بسبب الزحام، فبات بعضنا في الحافلات ولم نتمكن من الوصول إلى المزدلفة إلا قريبًا من الفجر، فأكملنا المسير إلى منى، فهل فعلنا هذا صحيح؟