السؤال
هل الأولى الاشتغال بحفظ القرآن، أو التلاوة؟
الجواب
ثبت أن النبي -عليه الصلاة والسلام- كان يُدارسه جبريل في الليل [البخاري: 6]، فعلى هذا لو انشغل الإنسان بدراسة القرآن: بحفظه، وفهم معانيه، وتدبُّره، في الليل، وانشغل في النهار بالتلاوة، فيجمع بين الحسنيين.