السؤال
في الحديث «أساء وتعدَّى وظَلَم» [أبو داود: 135 / والنسائي: 140]، كيف يمكن تفسير الإساءة، والتعدِّي، والظلم؟
الجواب
الإساءة: في مجاوزته ما أُمر به؛ لأن الشخص إما مسيء، وإما محسن، فمن كان عمله على وفق ما جاء عن النبي -عليه الصلاة والسلام- فهو محسن، وإذا تجاوزه فهو مسيء.
«وتعدَّى»: ما حُدَّ له شرعًا.
«وظَلَم»: نفسَه.