اهتمام الإنسان بالعلم وإحجامه عمَّا ليس له فيه همة كالدعوة

السؤال
الإنسان إذا كان ذا همة في أمر معيَّن مثل: طلب العلم، هل يُحجم عمَّا لم تكن له فيه همة مثل: الدعوة إلى الله؟
الجواب

لا بد أن يجمع بين هذا وهذا، على أن يكون النصيب الأكبر في أول الأمر للعلم والتعلُّم، ثم بعد ذلك للنفع.