النصيحة لمن يسيرون في طلب العلم بغير خطة واضحة

السؤال
لدى بعض طلبة العلم همَّة عالية، لكنهم يسيرون في طلبهم بغير خطة واضحة، فنجدهم يتردَّدون بين العلوم، تارة يُدارسون الفقه، وتارة الحديث، وأخرى لغيرهما، ثم لا هم يحسنون هذا ولا ذاك، فبمَ تنصحهم؟
الجواب

لا بد من الترتيب للأوقات والكتب والأولويات، وكيف تَقرأ؟ وهل أنت ممن يتشتَّت ذهنه إذا قرأ أكثر من علمٍ في آنٍ واحد، أو أنت ممن يَمل إذا حصر ذهنه في علم واحد؟ خذ ما يناسبك: إما كثرة الكتب، أو الانحصار على كتاب واحد.