الرجوع إلى فعل ما أقسم على تركه

السؤال
حلفت وأقسمت على شيء وبعد فترة رجعت عنه، فأفتوني ماذا أفعل؟
الجواب

إذا تبينت المصلحة في الرجوع عن اليمين فقد ثبت عنه -عليه الصلاة والسلام- في الصحيحين وغيرهما أنه قال: «لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرًا منها إلا كفرت عن يميني وأتيت الذي هو خير» [البخاري: 6623]، فلا مانع من رجوعه فيه إذا كفَّر.