Rulings

المعروف أن التمر من الربويات، وكذلك المال؛ لأنه مقابل الذهب والفضة، لكنني أسمع بعض الشيوخ يقولون: (يجوز بيع التمر بالمال المؤجَّل)، فهل يخفاهم قول النبي –صلى الله عليه وسلم–: «فإذا اختلفت هذه الأصناف فبيعوا كيف شئتم»، ثم قال: «إذا كان يدًا بيد»؟

هل يجوز أن أصلي على فرشةٍ يُوجد في طرفها الآخر بول -أعزكم الله-؟

في الصحيحين عن أنسٍ –رضي الله تعالى عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- اعتمر أربع عُمر، كلهنَّ في ذي القعدة، فذكر منهنَّ عمرة الحديبية، فهل كانت الأربع كلهنَّ في الشهر نفسه والعام، أم كل شهرٍ من ذي القعدة على مدى أربعة أعوام؟ وهل فِعل هذا العمل يُعد اقتداءً بالنبي –صلى الله عليه وسلم–، أم أن هذا من البدع؟

ما حكم خروج زوجة والد زوجي أمام زوجي وإخوانه بملابس غير محتشمة؟ وما حكم مصافحتهم لها باليد، وسلامهم عليها في الوجه السلام المتعارف عليه؟ وما الذي ينبغي على هؤلاء الأبناء فعله، علمًا بأن والدهم موجود؟

ما معنى حديث «فإنَّهنَّ عَوانٌ عندكم»؟ وما مدى صحة ذلك عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟

هل يجوز يا شيخ أن أطلب من أي أحدٍ من المسلمين أن يدعو لي؟ وهل هذا الطلب يُنافي التوكل؟

ما حكم شمِّ الريحان للمعتدة، وكذلك البخور؟

سائلة تقول: إنها امرأةٌ ضاعتْ عليها مواسم الطاعات ولم تستغلها، وتخشى أن تموت وعلى كاهلها هذه الجبال من الذنوب، تقول: حاولتُ طلب العلم والاستقامة ولم أوفَّق، وأشعر بحزنٍ شديدٍ لهذا، مع أني الآن أَلزم بيتي وأُطيع زوجي، وأهتم بأولادي، ونادمةٌ على ذنوبي، وزاهدةٌ في الدنيا، ولا أهتم بما تهتم به النساء من زينة الدنيا، وحُبِّبتْ إليَّ العزلة لعبادة الله، وهذه غايتي، لكنني لم أوفَّق مع أنني أُلزِم نفسي بالطاعة لكن بصعوبة، وأجدها ثقيلة، والنية في إصلاح نفسي لم تفارقني، ناهيك عن الوساوس التي تُتعبني، والشبهات التي أدفعها منذ زمنٍ طويل، سؤالي يا فضيلة الشيخ: ما دُمت هكذا: لماذا أجد صعوبةً في تلاوة القرآن وتكاسلًا عن الطاعات؟ ولماذا لم أستطع أن أستقيم؟ وهل فيَّ خير؟ وما نصيحتكم لي؟

ما معنى ما يقوله المصلي بعد فراغه من الصلاة من قوله: «ولا ينفع ذا الجَدِّ منك الجدُّ»؟ وهل هو ثابتٌ عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-؟

ما حكم الكذب على الكافر الذي يُريد منا الاختلاط، وأن تقوم المرأة بالعمل مع الرجل، وتقوم كذلك بأعمالٍ لا تصلح إلا للرجال، والكذب يكون بادِّعاء المرض؛ لعدم الذهاب للعمل، ومِن خلال هذا الادِّعاء يُحافظ الإنسان على عائلته وزوجته وأولاده، نرجو منكم توضيح هذا الأمر؟

قدمتُ من بلدي بتأشيرة زيارة للمملكة، ودخلتُ مكة بدون إحرام، وبعد ثلاثة أيامٍ أحرمتُ من مسجد التنعيم للعمرة، فهل علي شيءٌ في ذلك؟

أريد شراء سكنٍ بالتقسيط عن طريق أحد البنوك، حيث إن سعر السكن عند المؤسسة المالكة مائة وخمسين مليونًا بعملة بلدنا، فينوب عني البنك في شراء السكن، ثم يبيعه البنك علي بسعر مائة وستين مليونًا، على أن أُسدِّد المبلغ للبنك على دفعات، فهل هذا جائز؟

نحن قادمون من ينبع إلى جدة، وقد نوينا العمرة، لكننا سنظل في جدة لمدة يومٍ واحد، فهل بإمكاننا أن ننوي العمرة عند المرور بالميقات من رابغ بدون لبس الإحرام، فإذا أردنا الذهاب لمكة في اليوم التالي نلبس الإحرام ونذهب؟

هل يجوز صبغ الشعر بالكتم؟

سائلة تقول: هل يجوز لها أن تُصلي النوافل وهي جالسة؛ خوفًا على حملها من كثرة الوقوف، حيث إن الوقوف كثيرًا يُتعبها، وقد سبق أن أسقطتْ بسبب ذلك؟

أحب امرأةً وهي تُحبني، وقد خطبتُها الآن، فلما أردتُ عقد النكاح معها منعني والدي؛ لكوننا مازلنا طالبين في الجامعة، وأذِن لي في الزواج بعد الجامعة، لكنني أرغب في الزواج حالًا؛ خوفًا على نفسي، ما توجيهكم في ذلك: هل أنتظر حتى أتخرج من الجامعة، أم ماذا أفعل؟

كثير من المؤذنين والأئمة -متعلمين وغير متعلمين- عندما ينطقون: (الله أكبر) في الأذان يمدُّون كلمة (أكبر)، فيقولون: (الله أكبار)، فهل توجد فتوى بجواز ذلك؟

ما المراد بقول الله تعالى: {إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ} في آيتي سورة هود: {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ . خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ . وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ}؟

ما الذي يترتب عليَّ إذا كنتُ ناويًا الحج وأديتُ عمرةً في شوال أو في ذي القعدة؟

سائلة تقول: إن زوجها تزوج بامرأةٍ مطلقة، وتُريد أن تعرف كم أعطاها الشرع في المبيت، هل هي ثلاث ليالٍ أم سبعًا؟