صليتُ مرةً وليس عليَّ إلا قميص النوم، وبعد انقضاء الصلاة رأيتُ ثوبي مقطوعًا من فوق الركبة، وقد كان جزء من فخذي باديًا في الصلاة، ولكنني لم أُعد الصلاة بحكم أني كنتُ لوحدي في الغرفة ولم يرني أحد، فهل صلاتي صحيحة؟ وهل يلزمني بعد مضي مدة قريبة من ثلاثة أشهر أن أُعيد هذه الصلاة؟