Rulings

أنا في المملكة العربية السعودية، وذهبتُ للقاء خالي في الحج حين قدم من بلادنا مصر، وكنتُ محرمًا بالحج وهو كذلك، وقد كان سيمكث بعد الحج أسبوعًا، وأنا أريد أن أفتح معه موضوع خطبة ابنته بعد الانتهاء من الحج، ولكن جاءه ظرف اضطره للتعجل في اليوم الثاني عشر، وأنا سأتأخر مع الحملة القادمة من تبوك، فهل في هذه الحالة يجوز أن أخطب ابنته قبل أن يُغادر منى؟

ما القول الراجح في اشتراط الطهارة للطواف؟ وهل يختلف هذا الحكم في حال الزحام الشديد وخوف تفويت الرفقة؟

ما حكم لبس الخفاف والكنادر للمحرم؟ وهل يكون لبسها بدون الشراب أي الجورب؟

هل الأفضل للحاج أن يترك السنن الرواتب بعد الصلوات؟ وكيف يَجمع بين هذا وبين أفضلية أن يشتغل بالذكر والصلوات والنوافل وقراءة القرآن؟

أحرمتُ وركبتُ السيارة في الميقات، وجاء رفاقي الذين لم يُحرموا بعد وأخذوا يتطيبون فانسكبتْ قارورة العطر، ووقع شيء منها على إزاري، فقالوا لي: (لا بد من تغيير الإحرام)، فاشتريتُ غيره، ونويتُ الإحرام من جديد، فهل كلامهم صحيح؟ وهل تصرفي أيضًا أنا صحيح؟

إذا وصلنا الميقات الساعة التاسعة صباحًا هل يُسَن أن نصلي ركعتين عند الإحرام أم لا بد أن تكون صلاة فريضة؟ وما الحكم حيث إن بعضنا صلى بنية الضحى؟ 

هل الخروج للحج يبيح للمتوفى عنها زوجها أن تخرج أثناء العدَّة؟

ما حكم أن أقوم بأداء طواف الأفاضة مع طواف الوداع، وكذلك أداء سعي الحج معهما؟

إذا أردتُ التعجل هل يجوز لي أن أصلي الظهر في الحرم وأبدأ بالطواف بعد الصلاة مباشرة، ثم أتَّجه إلى منى وأرمي الجمار، فأعود إلى المخيم فأحزم أمتعتي، ثم أخرج من الحرم؟

حججتُ مفردًا، وبعد الانتهاء من أداء الحج وقبل طواف الوداع خرجتُ إلى التنعيم؛ لأداء عمرة مستقلة، ثم قمتُ بأداء طواف الوداع، فهل هذا الفعل جائز؟ وهل يجب عليَّ فدية تمتُّع، وذلك بسبب هذه العمرة؟

ما معنى الحديث الذي أخرجه (البخاري) و(مسلم) أن ابن زياد كتب إلى عائشة، أن عبد الله بن عباس، قال: من أهدى هديًا حرم عليه ما يحرم على الحاج، حتى ينحر الهدي، وقد بعثت بهديي، فاكتبي إلي بأمرك، قالت عمرة: قالت عائشة: ليس كما قال ابن عباس: «أنا فتلت قلائد هدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بيدي، ثم قلدها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بيده، ثم بعث بها مع أبي، فلم يَحْرُم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- شيء أحله الله له، حتى نحر الهدي»؟

امرأة ترغب في أداء الحج كلَّ سنة وهي خارج المملكة، ولا تستطيع الإتيان، وفي السنين التي لا تستطيع الإتيان تقوم بالتصدق بقيمة الحج على شخص غير قادر؛ ليقوم بأداء الحج عن نفسه، فهل يُكتب لها أجر الحج؟

سائل يقول: إنه كان محرمًا بالحج، وعند المبيت بمنى بعدما استيقظ في الصباح أدرك أنه قد احتلم، فاغتسل وغسل الإحرام، وأتمَّ حجه وذبح الهدي، يسأل يقول: هل حجي صحيح أو يترتب عليَّ شيء؟

هل للحاج أن يأخذ جلد الشاة بعد ذبحها هديًا؟

أبي خارج المملكة، وليس له زاد يأتي به إلى الحج، فهل يجوز لي أن أحج عنه؟

كنتُ محرمًا بالحج وبعد أداء طواف القدوم فاجأني أحد المصلين بعد الصلاة ومدَّ إلي الطيب؛ ليُطيِّبني، ومع السرعة وعدم الانتباه مددتٌ يدي وطيبني، ولم أنتبه إلا بعد أن طيبني، فأخرجتُ منديلًا ومسحتُ الطيب، فهل علي في ذلك شيء؟

وكَّلني شخص بالحج عن والدته وأعطاني تكاليف الحج، وعند الميقات قمتُ بالتلبية دون ذكر اسم أمه، فهل يكون حجي عنها صحيحًا؟

خرجتُ بعد أداء عمرة التمتع إلى جدة، ثم عدتُ في اليوم الثامن إلى مكة، وأحرمتُ بالحج، فهل يعتبر تمتعي منقطعًا بهذا؟ وهل آثم على تعمد السفر لزيارة الأقارب؟

After performing ‘umrah for my tamat-tu’ pilgrimage I left for Jaddah. I returned to Makkah on the eighth of Th-l-Hijjah and wore the garments for pilgrimage, ihraam. Is my ‘umrah for my tamat-tu’ pilgrimage considered to be disconnected? Am I sinful for travelling, since I only wanted to visit my relatives?

هل يكفي وضع الألوان بالبخاخ أو بالأصباغ على ظهور الهدي لتعليمها؟