Rulings

قرأتُ في الحديث «كنَّا نُخرج زكاة الفطر صاعًا من طعام، أو صاعًا من شعير، أو صاعًا من تمر، أو صاعًا من أَقِط، أو صاعًا من زبيب» [البخاري: 1506]، فما معنى أَقِط؟

ما العمل إذا كنتُ أتصل على أخي لأُسلم عليه في العيد وفي غيره وهو لا يرد على الهاتف؟ هل يلحقني إثم إذا لم يَرد على الاتصال مع العلم أنني أرغب في مكالمته وفي سماع صوته والاطمئنان على حاله، وقد كررتُ الاتصال به هذه السنة والتي قبلها وهو لا يَرد عليَّ، وإذا اتصل به أبناء عمي يَرد عليهم؟

مما شاهدنا أن المقابر في يوم العيد كَثُر الزائرون لها، فهل لهذا أصل في زيارة أهل القبور يوم العيد والدعاء لهم؟

نحن في قرية ولمَّا صلينا العيد خرجنا إلى الصحراء، وأتى الإمام يخطب بنا أولًا، ثم صلى العيد، ولما سألناه عن تقديم الخطبة قال: (حتى يجتمع الناس؛ لأجل أن يُدركوا الصلاة)، فما حكم تقديم الخطبة في صلاة العيد؟ 

سمعتُ أن زكاة الفطر بالمال لا تجوز، لكن لضيق وقتي في ليلة العيد وكثرة أفراد عائلتنا الذين أُخرج الزكاة عنهم أَذهب إلى الجمعية وأُخبرهم بعددنا وأُعطيهم المال؛ ليشتروا به الأرز ويوزعوه على الفقراء، فهل هذا يُعدُّ من إخراجها مالًا؟

عندما نزور أقاربنا في بعض المناسبات ندخل على بعض كبار السن من عجائزنا ونسلم عليهن ونقبِّل رؤوسهن، وأود منكم التكرم ببيان السن الذي يجوز لي أن أدخل على المرأة وأسلم عليها إذا بلغته. وما الحكم إذا شككتُ في عمرها ولم أدرِ كم هو؟

نحن نجتمع مثل كل المسلمين في أيام العيد، ويكون هنالك اجتماع للأسر مع بعضها البعض، لكن الذي يُلحَظ في مثل هذه الأيام أن تلبس البنات من محارمي في هذه الاجتماعات ملابس العيد الجديدة وفي بعضها توجد مخالفات، هل يجوز للإنسان أن يَسكت عنها في مثل هذا سواء في العيد أو في غيره؛ لأن مواجهتن بالإنكار في وقت فرحهن وترقبهن للمدح والثناء يَكسر نفوسهن ويسبب لهن الضيق؟

بيت أعمامي تعوَّدوا أن يعطوننا زكاة الفطر كلَّ سنة، ونحن نعطيهم زكاتنا؛ لأن حالتنا ميسورة، إذ نعتمد على المزارع والبساتين في رزقنا، فهل يجوز أن نتبادل الزكاة بهذه الطريقة، أم يجب أن نعطيها أشخاصًا غيرهم؟

هل يجوز إشراك الأموات والأجنَّة في زكاة الفطر بحيث نُخرجها عنَّا وعنهم؟

إذا أعلنت الجهات الرسمية في ليلة الثلاثين من رمضان أن رمضان يُتمم ثلاثين يومًا، وقد رأى بعض النساء هلال شوال، فهل يجب عليهن الفطر في يوم الثلاثين؟ 

تَمُرُّ علينا سنويًا مناسبة إخراج زكاة الفطر في نهاية رمضان، وأحيانًا يحصل أن الشخص ربما سافر قبل نهاية الشهر بعشرة أيام، ففي مثل هذه الحالة أين يُخرج زكاته؟

هل يكفي في خروج شهر رمضان رؤية شخص واحد من المسلمين؟

ما الحكمة من فرض زكاة الفطر على الصائمين في آخر رمضان؟

نرى في بعض المطبوعات من كتب شيخ الإسلام وابن القيم -رحمة الله تعالى عليهما- أن هذا مأخوذ من الكواكب الدراري، فمن هو مؤلف هذا الكتاب؟ وما هو هذا الكتاب أصلًا؟ 

أقرضتُ ابن عمي أربعين ألفًا، ودارتْ عليه الآن سنتان، فهل يجب في هذا القرض زكاة؟ ومَن الذي يزكيه أنا أم هو؟

اقترضتُ مالًا قدره خمسة وعشرون ألفًا لأجل المهر، وبسبب مرض المخطوبة تَأجَّل الزواج أكثر من سنة، فهل يجب في هذا المال زكاة؟ وكم مقدارها؟

ما طريقة حساب زكاة الراتب؟ وما الحكم إذا كان يتبقى لدي رصيد في بعض الأشهر، وفي بعضها الآخر لا يبقى، وقد أقترض في بعض الأشهر؟

اعتكفتُ في مسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- في أحد السنوات وكنتُ أجد بعض الدروس المقامة في المسجد، سؤالي: هل الأولى للمعتكف أن يحضر هذه الدروس؛ ليتفقه في الدين، أم الأولى له أن يتفرغ للقرآن الكريم والذكر؟

إذا نسي الإمام التكبيرة الرابعة من صلاة الجنازة وسلَّم، ثم نَبَّهه المصلون بعد السلام، كيف يفعل؟

ما حكم السب في رمضان؟ وما نصيحتكم للمسلمين إذا كانوا صائمين ماذا عليهم أن يسلكوا من سلوك؟