Rulings

ما حكم إرضاع المرأة طفلها وهي على جنابة؟ 

هل يجب على من أجاب الدعوة أن يأكل من وليمة العرس أو أن الواجب خاص بالحضور وحسب؟

هل العبرة في فهم الدليل فهمُ العالم أم النصوص المؤيدة لظاهر النص؟

هل يجب السكت عند قوله تعالى: {وقيل من راق} وماذا على من لم يسكت في هذا الموضع ووصل القراءة، هل يأثم بذلك؟ وما حكم الوصل إذا كان هذا الوصل يفسد المعنى أو يوهم معنى غير مراد؟

جاء في [(كشاف القناع عن متن الإقناع) قوله: (و) يكره (أكل لحم منتن ونيء) ذكره جماعة، وجزم في المنتهى بعدم الكراهة وقال في شرحه: فلا يكره أكلهما على الأصح، قال في الفروع: ولا بأس بلحم نيء، نقله مهنا].نرجو منكم -حفظكم الله- التعليق على وجه الكراهة في أكل اللحم النيء، وذكر الصواب في القولين.

ما معنى قول الله تعالى: {المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابًا وخير أملًا} [الكهف: 46]؟

ما هو العمل الأمثل عند تعارض النصوص؟ وكيف العمل إذا لم يمكن الترجيح بين النصوص التي ظاهرها التعارض؟

يحصل عندنا في بعض المحالّ التجارية أن تباع سلعةٌ لبعض المشترين بأقل مما تباع به للبعض الآخر، وذلك بحسب المشترين، فمنهم من يُكثر من الإلحاح والمماكسة فننقص له من الثمن، وبعضهم يرضى بالثمن من أول مرة، فهل في هذا الفعل حرج؟

ما معنى المعجم في اصطلاح المحدثين واللغويين؟

نحن باعة في السوق ويحصل أحيانًا أن يعطيَنا المشتري ثمن السلعة ويبقى له بقية، فأقول له: انتظر حتى أصرف المبلغ، فأذهب إلى دكان آخر فأعطيه المبلغ الذي أريد صرفه، فيعطيني صاحب الدكان قدر ما تبقى للمشتري حتى لا نؤخره، ثم أرجع من بعدُ على صاحبي الذي في الدكان الآخر ليعطيني باقي الصرف، فهل فعلنا هذا صحيح؟

أنا كنت أمسك بالمصحف وأنا حائض، وذلك بسبب خجلي، فهل عليّ شيء الآن؟

أفتونا عن كتب السحر والشعوذة والمجون هل يجوز اقتناؤها؟

متى تبدأ أذكار الصباح والمساء؟

أنا أبٌ ولي أولادٌ وأحتار كثيرًا في العدل بينهم، فأحيانًا يزيد عطاء الصغير عن عطاء الكبير أو العكس، أو تكون حاجة الكبير غير حاجة الصغير، فكيف لي أن أعدل بينهم؟

الإطعام في كفارة اليمين هل يُعطى العمالة المسلمين؟ وهل يعتبرون من المساكين أم من الفقراء؟

قامت شراكة بيني وبين أخي، وهي: أن أوفر له سيارة ينقل بها البضائع بين المدن على أن يكون لي من الأرباح الشهرية مبلغ وقدره كذا، فهل في عملي هذا محذور؟

أرى بعض المصلين في بعض المساجد يتابعون الإمام في التسليم من الصلاة بطريقة غريبة أنكرتها في نفسي وهي: أن أحدهم إذا سلم الإمام التسليمة الأولى تبعه بالسلام مباشرة، وهكذا في التسليمة الثانية، فهو لا ينتظره حتى ينتهي من التسليمتين ثم يسلم بعده، فماذا عن فعلهم هذا؟

هل قول الصحابي: نزلت هذه الآية في كذا، يُعدُّ من المسند؟

كيف لي أن أميِّز بين الزهد والانقطاع للعبادة من جانب، والغلو والتشدد من جانب آخر؟

How can I differentiate between asceticism and devoting one’s self to worship on one hand, and religious extremism and fanaticism on the other?