Rulings

ماذا يقال لمن رُزق مولودًا؟

هل الجَرَب الكثير منه والقليل من العيوب في الهدي؟

عندنا هناك في بلجيكا تأمين لنقل أموات المسلمين إلى بلدانهم؛ ليُدفنوا هناك، وهذا التأمين ليس بواجب، وإنما هو لمن شاء، وقد عمَّت البلوى به، وهذا التأمين يشمل جميع الإجراءات، ومنها: مبلغ للغاسل، والكفن، وقدره ثلاثمائة وخمسون ريالًا سعوديًّا تقريبًا، فهل يجوز للغاسل أن يأخذه، علمًا أنه إن رفضه أخذتْه الشركة المكلَّفة؟

بعض طلبة العلم يتكلَّمون في بعض الدعاة الذين يُكثرون من الوعظ، ويُنقصون من قدرهم، فما نصيحتكم؟

ظهر في الآونة الأخيرة كثرة التسوُّل في المساجد والطرقات، فهل يُطرد هذا الرجل الذي يتسوَّل؛ لأن المسجد ليس مكانًا للتسوُّل، أم لا؟

ما المواصفات التي ينبغي توفُّرها في فدية العمرة؟

هل يجوز لأخت الزوجة أن تُسافر معي أنا وزوجتي إلى جدَّة، والطائف، وما شابه ذلك؟

هل يلزم أن يأخذ بيمينه في الأمور المستحبَّة، ولو أدَّى ذلك إلى تكلُّفه، وهو يستطيع، دون أن يأخذ بشماله؟

الله -سبحانه وتعالى- اشترط في الكتابيات كونهنَّ من المُحصَنات، والسؤال: هل في زماننا هذا كتابية مُحصَنة يجوز الزواج بها؟

السؤال: هل طُبع كتاب (البدر التمام) كاملًا؟ وهل له نسخة تفضِّلونها؟

ما حكم مَن صلى النافلة، ثم أُقيمت الصلاة وهو في النافلة، فهل يقطعها؛ ليُدرك تكبيرة الإحرام، أو يستمر في النافلة؟

رجل سألني بأنه يرغب في الزواج من غير مسلمة، وتَدِين بالنصرانية، فأجبتُه بأنه يتحرَّى من اعتقادها، حيث إن النصارى ليسوا على ملَّة واحدة، فمنهم مَن يؤمن بالتثليث فيُشركون آلهةً مع الله، أما إذا كانت موحِّدة لله بأن تقول: (لا إله إلا الله، وأن عيسى عبد الله ورسوله)، فهذه من أهل الكتاب التي يجوز الزواج منها، كما دلَّ على ذلك قوله تعالى: {الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ} [المائدة: 5]. أرجو التحدُّث عن هذا الأمر إن كان صحيحًا، فالناس يجهلون مَن هم أهل الكتاب؟

هل الترتيب واجب في الوضوء؟ وما الذي يترجَّح عندكم؟

في الحديث «أساء وتعدَّى وظَلَم» [أبو داود: 135 / والنسائي: 140]، كيف يمكن تفسير الإساءة، والتعدِّي، والظلم؟

لماذا يلجأ بعض الرواة إلى التدليس، حتى بعض الأئمة؟ وهل صحيح أن ابن إسحاق والحسن مدلِّسان؟

قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «إلَّا أن تكون صائمًا» [أبو داود: 142]، يشمل الصيام الواجب، والمستحبَّ، فهل منع المبالغة في الاستنشاق حال كون الصيام مستحبًّا دليل على أن المبالغة ليست واجبة؛ إذ كيف يُترك الواجب من أجل المستحبِّ الذي هو صيام التطوُّع؟

في حالة الوضوء مرَّة مرَّة، قد لا تتأتَّى تنقية الرِّجل بالمرَّة الواحدة.

ذُكر في دروس سابقة أن ابن عمر -رضي الله عنهما- عميتْ عيناه؛ بسبب إدخال الماء فيها، فهل يوجد دليل على فعل ابن عمر؟

هل يجوز للرجل أن يضع الحناء على يديه ورجليه؛ للزينة؟

سقوط الاستنشاق في الصيام أليس صارفًا لوجوب الاستنثار عند الاستيقاظ، وكذلك عند الوضوء؟