رجل أفطر في نهار رمضان عام ثلاثة وعشرين، وأربعة وعشرين، وذلك بسبب الصَّرع الذي يأتيه، وقد أخبره الطبيب بضرورة تناول العلاج في النهار مرتين؛ حتى لا يشتد عليه المرض، فماذا عليه؟ وهل يلزمه القضاء رغم استمراره في تناول العلاج، أم تكفيه الكفارة؟ وماذا عن تأدية الكفارة لعام ثلاثة وعشرين، وقد أدركه عام أربعة وعشرين؟