Rulings

في حديث غَسل النبي -عليه الصلاة والسلام- بولَ الغلام، وفيه "فأَتْبَعه بولَه ولم يغسله" [البخاري: 222 / ومسلم: 286]، ألا يدل على أن الغَسل لا بدَّ فيه من الدَّلك؟

عليَّ مجموعة من الأيمان، وقد قرَّرتُ أن أُخرج الكفارة نقدًا، أي: أَدفعها لإحدى المؤسسات، كل يمينٍ مائة ريـال، غير أني لا أستطيع إخراجها دفعة واحدة، فهل يجوز جعلها على أقساط شهريَّة، أم الصوم هو الكفارة؟

ما أفضل شروحات (عمدة الأحكام) الذي يتناسب مع طالب العلم المبتدئ؟

جاء في بعض الأحاديث أن النبي -عليه الصلاة والسلام- تمضمض بغَرْفَة، واستنشق بغَرْفَة، وفي بعضها أنه تمضمض واستنشق بغرفة واحدة، فهل يُعمل بهذه الأحاديث: مرَّة يُفعل هذا، ومرَّة يُفعل هذا، كما في أحاديث الاستفتاح للصلاة حينما تعدَّدتْ، فقيل: يُعمل بهذا مرَّة، وبهذا مرَّة؟

هل الصغائر تُغتفر بشرط اجتناب الكبائر، أم تُغتفر الصغائر، وتبقى الكبائر لا تُغتفر؟

أحيانًا أغضب من بعض الإخوة، فأتكلَّم وحدي فيمن أغضبني بما يكره، فهل هذه غيبة؟

ما حكم حلق اللحية من أجل أن تطول، وهذه النيَّة؟

قلتم في الأسبوع الماضي: (إن الماء الذي يجري في النوافير، أو يُحَرَّك بالآلات يَطهر بالتحريك في الهواء)، وهذا -والله أعلم- ليس عليه دليل، إنما الدليل على الماء الجاري بجريانه على التراب على الأرض، فيُطهِّره التراب؛ لحديث إرخاء المرأة ثوبَها، فيمر على نجاسة، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «يُطهِّره ما بعده».

ألا يَدخل مَن كَثُر سهوه في الصلاة في قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ . الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ} [الماعون: 4-5]؟

مَن أحسن مَن تكلَّم في مسألة العمل بالاحتياط والأخذ به؟

هل يجوز إخراج كفارة اليمين رُزًّا غير مطبوخ؟

حديث النفس في الصلاة إذا كان من أمور الآخرة، أو أعمال الخير، ما حكمه؟

في بعض المنتديات الإسلامية في الإنترنت ذُكر بأن القرآن مَلِك جمال العالم، فما حكم ذلك؟

هل يجوز أخذ مال من الناس لغسل الأموات من غير اشتراط؟

ما أفضل طبعة لـ(سنن النسائي) التي عليها حاشية السيوطي والسندي؟

هذا يسأل عن (فتح العلام شرح بلوغ المرام) لنور الحسن بن صِدِّيق حسن خان.

عدد من الشباب الذين يأخذون من لِحاهم عندما يُناقَشون في هذه المسألة يستدلون بفعل ابن عمر -رضي الله عنهما-، ويقولون: (إنه أشدُّ الصحابة -رضي الله عنهم- تمسُّكًا بالسنة) فبماذا نرد عليهم؟

نحن من جماعة هذا المسجد، ولقد أتينا بفكرة عند كل باب، وهي أننا وضعنا سماعة من الأعلى؛ لتذكير كلِّ شخص يحمل جوَّالًا أن يُقفله، حيث إن السماعة فيها شريط مُسجَّل فيه: (من فضلك أَغلق الجوَّال)، فهل هذا الفعل جائز، أم لا؟ وجزاكم الله خيرًا.

هل نروي الأحاديث التي وَهِم فيها الراوي كما هي؟ وما الواجب نحو مثل هذه الروايات؟

الألباني -رحمه الله- أعلَّ أحاديث صلاة الكسوف التي في (صحيح مسلم)، التي تفيد أن صفة صلاة الكسوف تأتي على ثلاثة ركوعات في الركوع الواحد، فهل يُؤخذ بقول الألباني، أم يُطرح؛ صيانة لـ(صحيح مسلم)؟