Rulings

ماذا ترى في جلسة الإقعاء التي بين السجدتين؟

أعمل في مدينة جدَّة، وبإذن المدير أنصرف من العمل بعد صلاة الظهر قبل نهاية الدوام بساعة، فما حكم ذلك، علمًا بأن في الإدارة موظفين يقومون بالعمل، ولا في ذلك ضرر على مصلحة العمل، ولا مصالح الناس، وذلك لبُعد منزلي في مكة المكرمة؟ فهل أتصدَّق من الراتب عن تلك الساعة؟

ما الوسائل الشرعيَّة والماديَّة التي تقوِّي الحافظة؟ وهل بالإمكان أن يصير الغبيُّ من أهل النظر؟ أفيدونا.

قرأتُ بعض العبارات للسَّلف، كقول وكيع -رحمه الله- فيما أخرجه البخاري -رحمه الله- في (خلق أفعال العباد): (على المريسي لعنة الله، يهودي أو نصراني)، وما رواه عبد الله بن أحمد -رحمهما الله- في (السُّنَّة) عن شاذ بن يحيى -رحمه الله- أنه لَعَن المريسي، ونحوه من هذه العبارات، هل في هذا مشروعية لَعْن الكافر المُعيَّن؟

لماذا لا تناصحون أئمة الحرمين في عدم الدعاء لختم القرآن؟

في الحديث من قوله -عليه الصلاة والسلام-: «اللهم إني أتَّخذ عندك عهدًا لن تُخلفنيه، فإنما أنا بشر، فأيُّ المؤمنين آذيتُه، شتمتُه، لعنتُه...» الحديث [مسلم: 2601]، مع نهيه عن اللَّعن، وأن المؤمن ليس بلعَّان.

مَن يعتقد بدعيَّة القنوت في الفجر، وصلَّى خلف مَن يقنت، فماذا يفعل وقت القنوت؟

«ما زال يقنت في الفجر حتى فارق الدنيا» [مسند أحمد: 12657]، ألا يصح أن نقول: إن المراد به أنه كلما حصلتْ نازلة؛ قنت في الفجر، حتى فارق الدنيا، ولم يترك القنوت عند النوازل؟

هل تكون القدمان في السجود متلاصقة، أو متفرِّقة، أو متلاصقة عند الأصابع، مفرَّقة من الأعلى؟

هل يلزم في السجود أن تكون جميع الأصابع متَّجهة إلى القبلة؟

ذكرتم في حديث وائل -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا ركع فَرَّج بين أصابعه [مسند البزار: 4488 / ومستدرك الحاكم: 814]، وذكرتم أنه نُسخ التطبيق، نرجو التوضيح.

ما رأيكم في كتاب (جامع شروح الموطَّأ) الذي جمعه الدكتور عبد الله التركي؟

رجل مسافر صلَّى الظهر خلف جماعة يُصلُّون صلاة حَضَر، وأدرك معهم التشهُّد الأخير، فهل يقضي الصلاة صلاةَ سفرٍ ركعتين فقط، أم يقضي أربع ركعات؛ لحديث: «إنَّما جُعل الإمام ليُؤتمَّ به» [البخاري: 378]؟

هذان سؤالان متقاربان:
- مَن أراد أن يحفظ الصحيحين، فهل يحفظ من (اللؤلؤ والمرجان)، أم من (الجمع بين الصحيحين) للشيخ يحيى؟
- هل ترون لمن حفظ الصحيحين بجمع الشيخ يحيى -وفقه الله- حفظًا قريبًا من المُتقَن أن يحفظ (البلوغ)، أو (المُحرَّر)، خصوصًا أن الألفاظ مختلفة، والمعنى متقارب، وإعادة الحفظ صعبة كما تعلمون، خصوصًا لمن أراد الإتقان؟ وهل الأولى (البلوغ) أو (المُحرَّر)؟ أرجو أن تُجيبوا على هذا السؤال؛ لأن الحاجة إليه ماسَّة، واعذرونا لأنكم مللتم من هذه المسألة؟

هل الذي على الكرسي في حكم القائم، أو في حكم الجالس؟

ما الكيفيَّة الصحيحة للصلاة في الحالات التالية:
- مَن يستطيع القيام والسجود، ولكن لا يستطيع ثني رجليه بين السجدتين، وفي التشهُّد.
- مَن يشقُّ عليه القيام فقط.
- مَن يشقُّ عليه الركوع فقط.
- مَن يشقُّ عليه القيام للركعة الثانية؟
ومَن يشقُّ عليه وضع جبهته على الأرض، هل يضع كفيه؟

نرى بعض المصلِّين يُصلُّون على الكراسي، وأحوالهم الصحيَّة مختلفة؟

ما اسم الفراش الذي يتَّسع للوجه واليدين أثناء السجود، وكان يسجد عليه النبي -عليه الصلاة والسلام-؟

علامَ يُحمل النهي في قوله: «ولا نَكْفِتَ» [البخاري: 812]؟

ما الذي تَرجَّح العملُ به بين: حديث وائل بن حُجْر [أبو داود: 838]، وحديث أبي هريرة [أبو داود: 840] -رضي الله عنهما-؟