نرجو بيان إشكال كثير من طلاب العلم في مسألة التصحيح والتضعيف، وهم من غير المتخصِّصين في علم الحديث، ما العمل بالنسبة لهم في تقليد الأئمَّة في هذا الشأن؟ فهل يلتزمون عملَ المتقدِّمين، أم المتأخِّرين؟ وهل يصحُّ لهم الأخذ بحكم العلماء في حديثٍ، وترْكه في حديثٍ آخر؟