Rulings

هل قبض اليُمنى في التشهُّد له ثلاث صفات، أو صفتان؟

إذا أطال الإمام في الجلسة بين السجدتين؛ فهل يجوز لي الدُّعاء بغير الوارد؟

ما رأيك في مؤلَّفات الشيخ علي الطنطاوي، خاصَّة ما يتعلَّق بالأدب؟

هل يدعو في التشهُّد الأول، أم في التشهُّد الأخير قبل السلام؟

حديث الحسن بن علي -رضي الله عنهما- الذي ذَكر ابن عبد الهادي أنه ممَّا أُلزم الشيخان بإخراجه، رواه الحاكم [7700]، وقال: (الحديث أشهر من أن يُذكر إسناده وطرقه، رجعنا إلى الأخبار الصحيحة في الآداب ممَّا لم يخرجها الشيخان).

ما العمل في الأخذ بفقه حديث يُصحِّحه البعض، ويُضعِّفه البعض الآخر، بالنسبة لغير المهتمِّين بهذا؟ وهل يلزمنا الأخذ بحكم عالمٍ واحد؟

نرجو بيان إشكال كثير من طلاب العلم في مسألة التصحيح والتضعيف، وهم من غير المتخصِّصين في علم الحديث، ما العمل بالنسبة لهم في تقليد الأئمَّة في هذا الشأن؟ فهل يلتزمون عملَ المتقدِّمين، أم المتأخِّرين؟ وهل يصحُّ لهم الأخذ بحكم العلماء في حديثٍ، وترْكه في حديثٍ آخر؟

ما المُرجَّح عندكم في الإشارة بالسبَّابة في جميع الجلسات في الصلاة؟

ما أفضل طبعة لـ(صحيح البخاري) متوفِّرة في المكتبات؟

ما رأيكم في الأشرطة التي تُحذِّر من الرافضة، محتويةً على أصواتهم التي يذكرون بها سبَّ عائشة -رضي الله عنها- في عِرضها كثيرًا، هل تُوزَّع هذه الأشرطة لمصلحة التحذير من هؤلاء القوم، علمًا بأنها ممزوجة بالتحذير من هذا الكلام؟

ما ضابط المعصية للإلحاد في الحرم؟

مَن كان لديه نسخة (المُحرَّر) بتحقيق المَرْعَشْلي، فهل يَكتفي بها، أم يشتري نسخة الشيخ سليم؟

يقول بعضُ أهل العلم: (كلُّ الصلاة ذِكر، من تكبير، وسلام، وغيرهما، ما عدا جلسة الاستراحة)، فهل الأفضل تركها؟

لدي موهبة الشِّعر -ولله الحمد-، وقد وفَّقني الله في تسخيرها في الذبِّ عن الدِّين، والدعوة، والأمر بالمعروف، لكنَّ في نفسي شيئًا من التعمُّق في دراسته، والإكثار من حفظه، فما موقف الشرع من الشِّعر في هذه الحالة؟

نرى في بعض الجوامع أنهم يؤذِّنون الجمعة ثلاث مرَّات: الأولى: الساعة الحادية عشرة صباحًا، والثانية: قبل طلوع الإمام على المنبر، والثالثة -كما هو معلوم-: بعد السلام.

مَن لا يرى القنوت في الفجر، وصلَّى خلف مَن يقنت، فماذا يفعل وقت القنوت، مع العلم أنهم يقنتون سرًّا؟

ما المقصود بالهُدى في القرآن في قوله: {مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ} [الإسراء: 15]؟

ما صحة الحديث القدسي: «كلُّكم ضالٌّ إلا مَن هديتُه»؟

هل إذا صلَّى الرَّجل مكشوف الرأس يكون ذلك مكروهًا؟

هل في مسك القرآن الكريم أثناء القراءة باليد اليسرى شيء؟ وإذا لم يكن فيه شيء، وأنكر عليَّ أحد، فماذا أقول له؟