Rulings

التحدُّث عن الإنذارات التي تصل إلينا مثل: انخفاض درجة الحرارة تحت الصفر، والبرد الشديد، وارتفاع الأسعار، ومقارنتها بجودة الحرارة، وانخفاض الأسعار، والجو الجميل، في بلاد الغرب، هل هي اختبار من الله -جل وعلا-، أم إنذارات؟

من المعلوم أن للإقبال على عبادة الله أثرًا عظيمًا في الخلاص من الفتن، فأي العبادات التي لها الأثر الأعظم في ذلك؟ وهل إخفاء الأعمال الصالحة سبب للخلاص من التعرُّض للفتن بعد رحمة الله؟

هل الواقع الذي نعيشه فتن كقطع الليل المظلم؟

هل تَمَرُّد الدنمركيين الأخباث على نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- من الفتن؟ وكيف نتعامل معهم؟

هل ما يُوضع من آلاتٍ كهربائية لاصطياد الذباب، مِن قَبيل الإحراق بالنار الذي هو من خصائص الله -جل وعلا-؟

ما رأيكم بما يوجد من فتنة الفتوى وتضاربها، ووقوع الحرج عند الكثير بما يأخذ، فما توجيهكم؟

هل علي -رضي الله عنه- عذَّب مَن غلو فيه بالنار؟ وما تعليقكم على ذلك؟

كيف نعرف فتن الشبهات؟ وما موقفنا أمامها؟

ما الفتن التي ظهرتْ في الوقت الحالي؟ اذكرها -جزاك الله خيرًا-.

هل قول: (لا أدري) مع العلم بالمسألة يُعدُّ كذبًا؟

إذا كان الوقت ضيِّقًا، وسُئل طالب العلم، وليس عنده تصوُّر كامل للمسألة، فماذا يفعل؟

متى يكون الشخص من أهل العلم؟ ومَن يكون له حق الفتيا؟

كثير من طلاب العلم في هذا الوقت لا يُفرِّق بين المدارسة والفتيا.

في زماننا ما الأفضل: عالمٌ أحجم عن الفتوى في ظل نُطْق الرويبضة، أم عالمٌ تصدَّر للفتوى؛ لنشر العلم والفهم الصحيح في الأمة؟

هل ينبغي لطالب العلم أن ينكر المنكر مع وجود عالمٍ في المجلس الذي فيه المنكر، مثال ذلك: الجوالات، وأصواتها في المسجد مع وجود عالم، فهل أُنكر هذا؟

ما الراجح في تفسير القرآن بالرأي؟

متى يكون المفتي مجتهدًا: هل بعد حفظه للقرآن وكتب السنة، أم بعد حفظه لمتون أهل العلم، أم بعد معرفته لجميع ما يتعلَّق بالفتاوى في الكتاب والسنة؟

عملتُ في هيئة الحرم، وتعرضتُ لسؤال الناس من الحجاج والمعتمرين، وأفتيتُ الكثير بعد إلحاحهم على فتاوى علمائنا بقولنا: قال ابن باز، وقال ابن عثيمين.

في هذا الزمان كثُرت الفتن، ومن تلك الفتن انتشار وسائل الإعلام التي قرَّبت البعيد من خيرٍ وشرٍّ، فأصبح الشاب يتلفَّت إلى هذه القواطع التي تقطع عليه سبيل أهل السنة، وظهرتْ من جراء هذه الوسائل آثار عكسية على شبابنا، منها بعض الإنكار المخالف لمنهج أهل السنة والجماعة، فما توجيهكم؟

من المعلوم أن الشباب أكثر حماسًا وعاطفة من غيرهم، فما نصيحتك لهم في هذه الأحداث التي تقاسيها الأمة اليوم في الداخل والخارج؟