Rulings

تكاد سنة زيارة القبور أن تُهجَر، فما توجيهكم نحو ذلك؟

هل يُؤجر المسلم على طلب العلم في المواد المختلفة، كالطب، واللغة الإنجليزية، وغيرهما؟

هل يلزم من طلب العلم الجلوس عند العلماء، أم أن هناك طرقًا أخرى مُوصلة للعلم؟

إذا كانت الفتوى متنازعة، فمثلًا: عالم ثقة يُوجب، وعالم آخر في نفس المستوى يقول بالاستحباب، فكيف يُبرئ طالب العلم ذمَّته، هل بالأخذ بالشديد القوي، أم بالأسهل، أم بما يختاره هو؟

بعض الناس لمَّا يُنصح عن بعض المعاصي الكبائر يقول: (أهم شيء التوحيد؛ لأن الإنسان إذا مات على التوحيد فإنه تحت مشيئة الله تعالى)، وهذه الشبهة منتشرة لدى الكثير، فما الجواب على ذلك؟

ماذا تقول لمن يقول: (إن طلب العلم ليس بالضرورة، وإن الدعوة بما تحفظ من القرآن والسنة ولو كان قليلًا يكفي)، ويقول: (إن المسلمين يغرقون في الذنوب والمعاصي، وأنت منكبٌّ على طلب العلم، فما الفائدة من ذلك بعدما يغرق شباب المسلمين في كل المعاصي؟)؟

كان بعض الناس يُقدِّم طلب العلم على حفظ القرآن، وقد يحفظ بعضًا من القرآن، ثم يتراجع في الحفظ بسبب اعتذاره بطلب العلم، فبماذا يوجَّه؟

رجل ذهب إلى كاهن، وكان يتعامل معه، وقد كان على جهل، ثم بعد ذلك تاب إلى الله، وصدق في توبته، فهل عليه شيء؟ وأحيانًا يأتيه الشيطان ويقول له بأنه لا توبة لك، ويُضعفه.

ذكرتَ أن الغاية الوحيدة هي التوحيد وعبادة الله، فماذا عن عمارة الأرض وتحسين الحياة فيها وتعميرها، أليس ذلك من غاية المؤمن أيضًا؟ الرجاء التوضيح.

ما المقصود بركعتي الفجر، هل هي الفريضة أم النافلة؟

ما الرد على مَن يستشهد بحديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- لمعاذ -رضي الله عنه-: «حق العباد على الله ألَّا يُعذِّب مَن لا يُشرك به شيئًا» [البخاري: 2856] على أنه لا يدخل النار أبدًا حتى ولو تمادى في العصيان؟

هناك شبهة يطرحها بعض الناس حيث يقولون: (إننا وإن دخلنا النار، فإن منتهانا إلى الجنة؛ لأننا من أهل التوحيد)، فكيف الرد عليهم؟

هل خوارم المروءة ثابتة في كل زمان، أم أنها تختلف باختلاف الزمان؟

هل تصح هذه المقولة: (الحمد لله الذي لا يُحمد على مكروه سواه)؟

ما حكم أن ينوي الشخص بعبادته أجر الآخرة، وصلاح أبنائه ودنياه؟

ما حدُّ سترة المأموم، هل هو متر أو ذراع؟ أرجو التوضيح، مع بيان الراجح.

أنا صاحب مطبعة ورق، وقد حاولتُ الاتفاق مع أحد مكاتب الدعاية والإعلان على أن يُرسلوا لي عملاء، وأن يكون لهم نسبة من البيع، لكن صاحب المكتب لم يَبد منه أيُّ تجاوب، ولم يقم بإبلاغ أيٍّ مِن موظفيه، وصار أحد الموظفين لديه يُرسل لي عملًا على أن تكون العمولة لجيبه الخاص، فهل يجوز ذلك؟

كيف نوجِّه الآثار الواردة عن السلف في الزيادة في العبادة بغير ما ثبت عن النبي -عليه الصلاة والسلام-، كصلاة الإمام أحمد في اليوم ثلاثمائة ركعة؟

هل يجوز للمعتدة من وفاة زوجها أن تحضر المحاضرات في المساجد والمعاهد العلمية؟

أريد أن أحج قارنًا، ولا أستطيع الذهاب لمكة إلَّا يوم عرفة ظهرًا، فماذا أفعل؟