Rulings

نحن نعمل في حقل المستشفيات، ونتعامل مع طهارة المريض وصلاته، فنرجو منكم يا شيخ التوجيه بمتنٍ يكون ميسَّرًا في شرح أحكام أهل الأعذار، جزاكم الله خيرًا.

يسأل البعض عن قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «مَن يُرد الله به خيرًا يُفقِّهه في الدين» [البخاري: 71]، حيث إن هناك مَن يحمله على مفهوم المخالفة، فنرجو توجيهكم -حفظكم الله-؟

يتساءل البعض عن قول الشافعي -رحمه الله-: (ضيَّعوا ثلث العلم، ووكلوه لليهود والنصارى)، وعن قضية فضل علم الطب، حيث إن الله -سبحانه وتعالى- ذكر فضائل العلم الشرعي، فيقولون: (فما نصيبنا من هذا الفضل، ونحن نتعلم الطب؟)، نرجو التوجيه -حفظكم الله-.

سائل يسأل عن الكتب، وإنشاء مكتبة في البيت؟

فضيلة الشيخ: كثُرتْ الأسئلة عن كيفية طلب العلم، وكيفية التدرُّج في هذا العلم، وما الكتب المصنفة فيه. وكثير من الإخوة الأطباء يذكر العوائق، ومن ذلك أن الدوام الرسمي ينتهي الساعة الرابعة، ويسألون أسئلة كثيرة حول هذا الأمر، وجدوى تفريغ بعض الأشرطة مثل: أشرطة سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-، وسماحة الشيخ محمد بن عثيمين -رحمه الله-، فنرجو التفضُّل حول هذه الاستفسارات.

هذا سؤال عمَّا جاء ذكره عن حال السلف من أنهم كانوا يقرؤون القرآن كلَّ يوم، وهذا مستفيض عنهم، ويكثر السؤال عنه.

هل يجوز السهر على قراءة الكتب؟ مع ذكر دليل ذلك.

كيف نُكثر من العبادة والعلم والدعوة، وزماننا مليءٌ بالشواغل، كحق الوالدين والأسرة، والانشغال بالأجهزة الحديثة، كالحاسب والجوال ونحوهما، مع انفتاح المنكرات؟ فكيف نقاومها، ونعطي كل ذي حقٍّ حقه، وننتفع من الأجهزة، ونُكثر من العلم والعبادة والدعوة، مع قصر العمر؟

كيف يُبلِّغ الإنسان علمَه وهو غير مؤهَّل، كتدريس الحلقات أو عقد الدروس؟

إذا كسفت الشمس بعد العصر، فهل تجوز إقامة صلاة الكسوف؟

ما طرق نصرة الرسول -عليه الصلاة والسلام-؟

ما موقف المسلم في الدول غير الإسلامية، ممن يسبُّون النبي -صلى الله عليه وسلم- والدين، هل يَردُّ ذلك بقدر استطاعته، ولو كان الأمر يؤدِّي إلى هلاكه، أم يكرهه بقلبه؟

هل يجوز للمسلم أن يقتل مَن سبَّ النبي -عليه الصلاة والسلام- بدون إذن من السلطة الحاكمة؟

عندما نسافر إلى مدينة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعض الناس يقولون لنا: (سلِّم لنا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عند قبره)، فهل يجوز لنا أن نُسلِّم عليه -عليه الصلاة والسلام-؟

كيف نوجِّه الآية: {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ} [الحجر: 95]، وقد وُجد بعض هؤلاء المستهزئين؟

هذا يسأل عن مسألة العذر بالجهل.

كيف نعامل المسلمين الجاهلين بأحكام دينهم؟

ما حكم الناس الذين قَبِلوا رسالة محمد -صلى الله عليه وسلم- جملةً، لكن جهلوا كثيرًا من التفاصيل؟

الصلاة الإبراهيمية الثابتة لم يرد فيها ذكر السلام، فلماذا؟