Rulings

إذا لم يُعجِب بعضَ الناس فتوى من بعض العلماء قالوا: (كلٌّ يُؤخذ من قوله ويُرد)؟ فمن الذي يأخذ ويَرد؟

هل يجوز أن يختبر الطالبُ شيخَه؟

كيف يجمع طالب العلم بين حفظ المتون ومراجعتها، ومراجعة القرآن الكريم؟

ما رأيك بالدورات التي تُقام في حفظ الصحيحين بعد حفظ كتاب الله تعالى؟

نحن طلاب جامعة من خارج هذه المنطقة، وإذا اشتغلنا بدروس المساجد انشغلنا عن دروس الجامعة، وإذا اشتغلنا بدروس الجامعة انشغلنا عن دروس المساجد، فكيف نجمع بينهما؟ أم أن الأفضل أن نكتفي بدروس الجامعة؟

بمَ تنصح مَن حفظ القرآن وأراد أن يبدأ بحفظ المتون، فبأي علمٍ أو أي فنٍّ يبدأ، وبأي متن؟

هل يأخذ المبتدئ في التفسير (تفسير الجلالين)، أم ماذا يأخذ؟

ألا ترون أن من المشاكل التي تواجه الشباب: الخوض في مسألة الجهاد، وتصنيف العلماء ما بين مؤيِّدٍ وغير ذلك؟ هل من كلمة توجيهية حول ذلك؟

هل الزمن الذي نحن فيه زمن أجر خمسين صحابي؟

هناك بعض الكتب المهمة لطالب العلم يستفيد منها في علوم القرآن، أو في أصول الفقه، ومؤلفوها ممن تلبَّسوا ببدعة، فهل تنصحون طالب العلم المبتدئ بقراءتها والاستفادة منها؟ وما رأيكم بكتب ابن الجوزي؟ وهل عقيدته سليمة؟

هل حفظ المتون مهمٌّ لطالب العلم، ومن أعياه ذلك هل يكتفي بالنظر ودراسة كتب العلم؟

هل الأفضل لطالب العلم أن يُغلِّب جانب العلم، أم جانب العبادة، أم جانب الخير؟ وأقصد بجانب العلم: القراءة والحفظ والمراجعة وحضور الدروس، وبجانب العبادة: الصيام والقيام والذكر والإكثار من قراءة القرآن، وبجانب الخير: زيارة المعوَّقين والمرضى والتطوع عند اللجان الخيرية وغير ذلك، فإني كنتُ في بداية التزامي أُغلِّب جانب الخير، وأزور اليتامى والمعوَّقين، ثم بدأتُ أترك ذلك وأهتم بنوافل الصلاة، وقراءة القرآن، وجانب العبادات، ثم تركتُ ذلك أو خفَّفتُ منه كثيرًا، والآن أقضي وقتي كله في القراءة والحفظ والمراجعة، فما نصيحتكم؟ وما الأفضل؟ وهل ذلك يختلف باختلاف مستويات الطلاب، فالمبتدئ يُغلِّب جانب العلم في بداية أمره، ومن ثم إذا تعلَّم وصار من المنتهين -مثلًا- بدأ يُغلِّب جانب الخير والعبادة؟

شخص هداه الله إلى الحق، ولكن مازال الرياء متمكِّنًا منه، فما العلاج؟

انتشر بين عامة الناس اشتغالهم بتكفير الطائفة الفلانية والطائفة الفلانية، ولم يُطلب منهم الحكم، فليسوا علماء ولا مفتين، وإنما هذا الكلام من باب الحديث من بعضهم لبعض، فهل يأثمون؟

الاعتداد بالرأي والتطاول على أهل العلم والتسرُّع في الحكم على الآخرين مصيبة حلَّتْ ببعض طلبة العلم وغيرهم من الشباب، فما العلاج الناجع؟

كيف ينصر الشابُ أمتَه الإسلامية في هذا الزمن الصعب الذي تكالبتْ فيه عليها الأمم من كل مكان؟ نُريد طرقًا عمليَّة.

الحقد والحسد يوجد بين طلبة العلم الشباب، وبالذات مَن بزَّ منهم أقرانه، ما الطريق للخلاص من هذه المعضلة؟

ما الطرق العملية لقيام الشباب بنجدة التوحيد الذي غُزي من كل حدبٍ وصوبٍ بالفتاوى المتساهلة بالذهاب للسحرة والعرافين والقنوات الفضائية التي تبث وتُعلِّم الناس السحر والبدع والشعوذة؟

هل الرسوخ في العلم يلزم منه ملازمة العالم الرباني؟ وكيف للمرأة بملازمة العلماء حتى تستفيد وتُفيد غيرها؟

اقترضتُ مبلغًا قدره أربعمائة وثلاثة وتسعون ألفًا من شركة الراجحي، وأُعطيتُ مهلة للتسديد على مدى عشر سنوات، وأصبح المبلغ المستحق علي سبعمائة وثلاثين ألفًا بتقسيط شهري قدره ستة آلاف؛ لغرض المساهمة، فخسرتُ ما يعادل أكثر من سبعين بالمائة، ولم يصبح لدي الآن سوى مائة وعشرة آلاف، وقد سمعتُ أنه لا يوجد زكاة على المبلغ، وأنا لا أملك سوى راتبي، وأحيانًا -وليس دائمًا- يضيق علي المصروف خلال الشهر، وسؤالي: هل يوجد علي زكاة أو لا؟ علمًا بأن الاقتراض مضى عليه حتى الآن سنة وثمانية أشهر، وكم المبلغ بالضبط الذي أدفعه الآن في حال وجود زكاة؟ وهل أُخرج عن مبلغ سبعمائة وثلاثين، أو المبلغ الحالي مائة وعشرة، لمدة سنة وثمانية أشهر؟