كنتُ رجلًا محافظًا على نفسي قدر استطاعتي من الوقوع في معصية الله، ثم أذنبتُ ذنبًا لم أستطع الخلاص منه، وتغيَّرتْ بعده حياتي، ولم أذق طعمًا للطاعة بعد ذلك، ومازلتُ بعدُ أحاول أن أتوب وأعود إلى الله دون جدوى، وكأنها عقوبة من الله -جل وعلا- على ما فعلتُ، حتى إني فقدتُ مبلغ مائة ألف بعد ذنبي، أرشدوني.