أنا شاب أسأل الله أن يوفقني لطلب العلم، وأنا من فترة أطلب العلم وأحفظ المتون، فأشعر أنني أصلحتُ نفسي، وسلكتُ طريق الصواب. والمشكلة أنني بين فترة وفترة أقع في معاصٍ أظنها من الكبائر، فتُفسد عليَّ حفظي، وأخشى أن تُحبط عملي، خصوصًا أنها ذنوب خلوات، وأشعر أنني منافق، فأنا أمام الناس طالب علم، ثم أسقط في هذه الذنوب العظيمة.