أنا فتاة في العشرين من عمري، هل يجوز لي الاكتفاء بالوضوء عن الغسل الواجب، وذلك لصلاة الفجر، مع العلم بأني مريضة بالروماتيزم، وهذه الفترة يكون المرض في حالة نشاط؟
أنا مقسِّمٌ وقتي، وجعلتُ بعد العشاء سماعَ درسٍ صوتي للبخاري، ثم أُوتر بثلاث ركعات خفيفة، هل الأفضل ترك درس (البخاري) للقيام المطوَّل، أو ما فعلتُ، أرجو التوضيح؟
كيف يتصرف الشاب الصالح عندما يُبتلى بزوجة مقصرة، ويرغب في التدرُّج بها للاستقامة، إلا أن مجتمع الأهل والأصدقاء لا يلتمس له العذر، ويتهمونه بالتميُّع والمداهنة؟
لاحظنا -نحن الشباب- في السنوات الأخيرة تغيُّرًا ملحوظًا مِن بعض مَن كنا نعدهم رموزًا وقدوات، فما كان محرَّمًا في الماضي أضحى عندهم جائزًا، وما كان مندوبًا أضحى خلاف الأولى، وهكذا، في سلسلة يبدو أنها بلا نهاية، ولا حول ولا قوة إلا بالله.