Rulings

سافرنا لأداء العمرة وقبل الميقات غيَّرنا النية؛ لأن الباص لن يذهب إلى مكة، فلم نُحرم، ومضينا إلى جدة، ثم بعد أن قضينا يومين في جدة عزمنا على الذهاب للعمرة، وذهبنا لمواقف سيارات الأجرة، واشترطنا على السائق أن يذهب لأقرب ميقات، ولكنه ذهب بنا إلى محطة على الطريق، فظننا أنها ميقات؛ لوجود محلاتِ بيعٍ للإحرامات ودورات المياه -أعزكم الله-، وبعد أن أحرمنا وذهبنا للعمرة علمنا أن ذلك المكان على طريق جدة مكة، فماذا علينا، علمًا أن عمري وقتها كان تسعة عشر عامًا، وقد اعتمرتُ بعدها وحججتُ؟

هل يجوز النوم على جنابة؟

هل نُسختْ عقوبة الرجم في القرآن الكريم؟ وما الآيات التي نسختها؟

إذا تلا الخطيب في خطبة الجمعة قوله تعالى: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً} واستغفرتُ، هل أكون ممن لا جمعة له؛ لقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «إذا قلت لصاحبك يوم الجمعة: أنصت، والإمام يخطب، فقد لغوت» [البخاري: 934]، «ومن لغا فلا جمعة له» [يُنظر: أبو داود: 1051]؟

رجل نذر أن يصوم الدهر إن منَّ الله عليه بالخروج من السجن، وحصل له بعد ذلك الخروج من السجن، وله من خروجه من السجن إلى الآن سبعة أشهر وهو صائم، فهل له أن يُكفِّر عن نذره بالإطعام؛ لأن الصيام قد شق عليه؟

المسبوق بركعة كيف يعمل بالتشهدين الأول والأخير بالنسبة للإمام، هل يسكت، أم يكرر التشهد في عدة ركعات؟

والدي كبير في السن، ولا يصلي الظهر في المسجد، وباقي الفروض يصليها -ولله الحمد- في المسجد، والسؤال هو: هل يجوز لي أو لأخي أن نصلي معه الظهر في المنزل؛ لأنه يرغب في ذلك، أم نصلي في المسجد وهو يصلي وحده في البيت؟

ولله الحمد والفضل مَنَّ الله علَيَّ بتوبة واستقامة، وأجاهد نفسي كثيرًا، وأحاول أن أجعل بيني وبين الله سريرة لا يعلم بها أحد، وأصوم، وفي بعض المرات يسألني والدَيَّ إن كنتُ صائمًا أو لا، وأحيانًا أُجيب بـ(لا) كذبًا؛ خوفًا على نفسي؛ لئلا أُعجب بنفسي؛ لأنهم يخبرون أقاربنا بأنني صائم اليوم، وهكذا، فما نصيحتكم لي؟ وهل أجيبهما بصدق إذا سألاني؟

ما حكم جمع صلاة العصر مع الجمعة إذا كان مسافرًا؟

متى يكون طالب العلم جاهزًا لقراءة كتاب (التدمرية)؟

إذا كانت عادة المرأة سبعة أيام، وهذا هو المعتاد، لكنها في بعض المرات تصل إلى عشرة أيام، فهل تصلي في الأيام الثلاثة الزائدة؟

كيف نرد على شبهة الرافضة أن عمر -رضي الله عنه- هو الذي حرَّم زواج المتعة؟ وهل كان حلالًا؟

في التشهد الأخير في صلاة الفجر نمتُ ولم أستيقظ إلا مع تسليم الإمام، ولم أتذكر أين وصلتُ في قراءة التشهد، فأعدتُ قراءة التشهد من أوله بشكل سريع، ثم سلَّمتُ بعد الإمام، فهل يلزمني سجود للسهو، وهل مثل هذا النوم يقطع الصلاة بحيث يجب إعادتها؟

جمعتُ كتبًا شرعيَّة من الهيئات والمؤسسات العلمية التي تمنح طلاب العلم، بالإضافة إلى ما اشتريتُه بمالي، وكان كل هذا بنية القراءة، وفعلًا بدأتُ في القراءة، ثم بعد ذلك لم يتيسر لي إكمال القراءة، فهل أُعَدُّ آثمًا في جمعي للكتب؟

مستواي التحصيلي في الدراسة مرتفع -ولله الحمد-، والآن في طور كتابة رسالة الدكتوراه في العلوم الشرعية، ووالدتي بحاجة مع كبر سنها ومرضها إلى وجودي بجانبها بشكل مستمر؛ لخدمتها، وإيصالها للمستشفى، ومتابعة مواعيدها، وترتيب أمور زيارات الأقارب لها، وحيث إن الرسالة تحتاج إلى تفرُّغ وصفاء ذهن فقد حصل عندي تعارض شديد، فهل لي أن أتفرغ للكتابة لبضعة أشهر حتى أنتهي منها، ثم أتفرغ بعد ذلك تمامًا للوالدة؟

هل يلزم في علم الرجال أن يحفظ طالب العلم ما قيل فيهم، أم يكفي أن يبحث عن كل رجل متى احتاج النظر إلى أقوال العلماء فيه؟

هل ثبت أن النبي -صلى الله عليه وسلم- حث على الاضطجاع قبل صلاة الفجر؟

من ظواهر الأعراس هذه الأيام دخول العريس إلى قاعة النساء، فهل يجوز دخول العريس على النساء في قاعتهن لأخذ زوجته بدون أن يجلس في القاعة؟

مجموعة أرادوا أن يفتتحوا محلًّا للبخور والعطور على شكل مساهمات بين عشرة أفراد، ما حكم المساهمة في المحل إذا كنتُ لا أعلم كيفية البيع، وكيف يورِّدون البضائع، وتفاصيل المعاملات؟

هل صح حديث في فضل التهليل بعد صلاة الفجر عشر مرات؟ وهل يَضم الشخص إلى هذه العشر تسعين، فيبلغ فضل الحديث فيمن قال ذلك مائة مرة؟