Rulings

Regarding backbiting and taking it lightly, that is regarding it as something easy and thus people talk about others and let their tongues loose about something Allaah has made unlawful, what would you advise the Muslims?

هل للغِيبة كفارة؟

Is there repentance for backbiting?

أُعاني من الوسواس ولا أستطيع إلا بالحلف، فهل تصح صلاتي؟

كم مقدار زكاة المال إذا كان –مثلًا- 1000ريال؟

أنا أُكثر التفكير في الصلاة، فما حكم الوسوسة في الصلاة؟ وهل تصح الصلاة مع وجود ذلك؟

هل ورد حديث في فضل العمرة في رمضان؟ وهل هذا الحديث صحيح، حيث سمعنا إنه حديث ضعيف؟

هل يجوز للرجل لبس الجوارب  وذلك في أثناء أداء العمرة؟

أشعر في أثناء الصلاة بخروج شيء مني، ولكنه لا صوت له ولا رائحة، فما حكم ذلك؟

هل أعطي ابن أختي المقبل على الزواج من الزكاة لظروفه الصعبة؟

هل يجوز الصوم والصلاة في وقت الاستحاضة؟

أريد أن أدرس لكي أصير مشهورًا وأصبح مثل المشايخ الآخرين، فلا أدري هل هذا رياء أم لا، أفتوني مأجورين.

عليّ كفَّارات لا أعلم عددها بالتحديد، فماذا أفعل؟

زكاة الفطر هل يجوز دفعها بالمال، دون أن نخرجها طعامًا؟ وإن كان طعامًا فنحن لا نعلم المستحِق، فَمِنَ الممكن أن نعطيها لغير مستحقها، أفيدونا جزاكم الله خيرًا.

ما حكم غسل اللحم بعد أن تُذبح الذبيحة؟ وهل يُعدُّ من الدم المسفوح؟

يحدث كثيرًا -وخاصة في مصليات النساء أو في الجوامع الكبيرة- أن يسجد الإمام سجود تلاوة، فيسجد معه المأمومون، ويبقى غيرُهم ممن بَعُد عن الإمام راكعًا؛ ظنًا منهم أنه كَبَّر للركوع، فيتفاجأ المأمومون بعد ذلك بتكبير الإمام رافعًا رأسه من سجود التلاوة، فهل يلزمهم -والحالة هذه- أن يأتوا بركعة باعتبار أنه فاتهم الركوع معه؛ لوقوع اللبس، أم يقال لهم: (لا يلزمكم غير سجود السهو) باعتبار أنهم سهوا عن إدراك الركعة؟

ذكرتم في صفة راتبة الفجر أن المسلم يصليها في بيته بعد سماع الأذان، كما كان النبي –صلى الله عليه وسلم- يصليها في بيته، وإن أدى ذلك إلى التأخر عن المبادرة، فهل هذا ينطبق على مَن اعتاد أن يذهب الى المسجد قبل الأذان ويُؤذَّن وهو في المسجد، بمعنى هل يبقى في بيته إلى أن يؤذَّن، وإن كان يقظانَ ومستعدًّا للصلاة؟

إذا دخل المسلمُ المسجدَ ووجد الصف لم يَكتمل من الجانبين، فأيهما الأفضل في حقه: الأيمن أم الأيسر، وهل ورد في ميامن الصفوف تفضيل خاص؟

أنا امرأة لا أستطيع السجود إطلاقًا لمرض ما، وأقوم بالصلاة على كرسي، وأنا أتمنى السجود على الأرض؛ لقول الرسول –صلى الله عليه وسلم-: «عليك بكثرة السجود» [مسلم: 488]، فهل يجوز لي السجود على طاولة مقابل الكرسي الذي أصلي عليه؟

كيف أتخلص من الوسواس؛ لأني أعاني منه في صلاتي وفي قراءتي، وأنشغل عن الخشوع؟