Rulings

طفنا طواف الإفاضة يوم الخامس عشر الساعة الواحدة صباحًا، ثم سافرنا في اليوم السابع عشر ولم نطف طواف الوداع، فماذا علينا؟

لقد منَّ الله عليَّ بالحج أنا وامرأتي، ونحن من الرياض، ولم نكن ننوي الحج، بل زيارة الأقارب، وقد وصلنا مكة في اليوم السادس من ذي الحجة، وفي اليوم التاسع من ذي الحجة أحرمنا بالحج من مكة، فهل فعلنا صحيح؟

هل يشرع للحاج أن يشترط، لا سيما إذا خشي أن يَتعرض لحادث سير، أو يُعجزه الزحام عن الوصول، أو أن تحيض المرأة –مثلًا-؟

ماذا يلزم من نسي طواف الوداع، ولكنه قد طاف للإفاضة؟

هل يُشرع للحامل أن تحج، أو أن الحمل عذر من الأعذار التي يُترك من أجلها الحج؟

ما الأمور المُعينَة -التي توصون بها الحجاج- لتحقيق الحج المبرور؟

كيف يكون الحج المبرور؟ أفيدونا، جزاكم الله عنا وعن الإسلام كل خير.

متى يُهلُّ الحاج من أهل مكة بالحج؟

قرأتُ في كتب الفقه أنَّ من السنة أن يُشعر الهدي ويقلده، فما معنى ذلك؟ وكيف يكون الإشعار والتقليد في زماننا هذا؟ أرجو البيان مأجورين.

متى يتحلل المتمتع في الحج؟

هل للحاج أن يتنفل بعد أن يجمع المغرب والعشاء في المزدلفة؟ وهل يُؤذِّن لكل صلاة، أو يُؤذن أذانًا واحدًا ويقيم لكل صلاة؟

كيف أعمل الاستخارة؟ ومتى أقول الدعاء؟ وهل أكرره؟

أريد الحج مفردًا فهل لي أن أهدي؟ وما معنى سوق الهدي؟

من أين يُحرم المكي للعمرة؟

قول النبي –صلى الله عليه وسلم- في (صحيح مسلم): «لتأخذوا مناسككم»، وفي بعض الروايات: «خذوا عني مناسككم»، هل يُفهم منه الوجوب لعموم أفعاله في الحج؟

مررتُ على الميقات وأنا مريدٌ للحج، وقد نويتُ الحج وأنا في الميقات، ولكنني لم أتلفظ بشيء، فهل حجِّي صحيح؟

مَن أراد أن يشتري طِيْبًا وهو مُحرم بالحج أو العمرة، فهل له أن يشمَّه؛ لكي يُقْدِم أو يُحْجِم عن شرائه؟

إذا خشيت المرأة الحائض ذهاب الرفقة وغلب على ظنها أنهم لا ينتظرونها, وقد يترتب على جلوسها بانتظار الطُّهر ضرر بالغ، فهل لها -والحالة هذه- أن تطوف بالبيت؟ 

هل طواف الوداع من مناسك الحج، أو أنه واجب على مَن أراد الخروج من مكة، كما هو ظاهر حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- كما في (صحيح مسلم)؟

إذا فرَّط المرء وأخَّر الحج، ثم خرج للحج ومات وهو في طريقه إلى الحج، فهل يجب أن يُحَجَّ عنه؟ ومن أين يُحَجُّ عنه؟ وماذا عمَّن لم يُفرِّط؟