Rulings

ما الكتب التي تنصحنا بقراءتها عن الشُّبهات؟

كثيرًا ما نسمع أن النجاة من الشبهات تكون بالاستمساك بكتاب الله -عز وجل-، ومع ذلك فأكثر المفسرين عندهم شبهات وخلل في العقيدة.

كيف يحذر المسلم من تتبُّع المتشابه من القرآن، كما قال تعالى: {وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ}؟

هناك مَن ديدنهم الطعن في الناس، وما مِن مناسبة إلا ويتكلَّمون على الناس، وهذه مصيبة عظيمة، فكيف نواجههم؟

يستنكر البعض من طلاب العلم تأخُّر صدور بيانات الاستنكار التي تصدر من هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة، ويطعن في العلماء؛ لأنه لا صوت لهم -على وصفه-، فما توجيهكم؟

هل ترون انشغال الطالب بالتصنيف والتأليف أثناء تعلُّمه مشغلة له عن التحصيل، أم يجمع بينهما؟

هل ترون من المناسب أن يجعل طالب العلم جزءًا من وقته لدراسة الردِّ على الشبهات، أم يسير في منهجه العلمي؟

تَمرُّ الأمة بفتن ومحن، فربما ضعفتْ همَّة البعض في طلب العلم، وقال: (ما الذي يفيده العلم في ظل هذه الفتن؟)، نرجو كلمة توضيحية تُبيِّن أهمية العلم في ظل هذه الأزمة، مع كيفية تعامل طالب العلم مع الفتن.

هذه المحاضرة تُعتبر مقدِّمة لدورة علميَّة تأصيليَّة، تحمل مسمى: "رياض الجنة"، تحوي شرح متون أصول في بابها، نرجو التكرُّم ببيان أهمية مثل هذه الدورات، وحثِّ الناس على حضورها.

توجد لدي همة كبيرة في طلب العلم الشرعي، ولكن كلما شرعتُ فيه انصرفتُ عنه، وجاءني ضيق شديد وملل، فإن انصرفتُ عنه عاودني نفس الشعور، حيث أشتاق لطلبه، وتقوى الهمة من جديد، وأنا على هذه الحالة منذ سنوات، نرجو توجيهنا ونصحنا لعلاج حالتنا هذه.

مما يلاحَظ أن هناك مكتبات أوقفها أصحابها في مساجد أو نحوها، وأنها من خلال الواقع لا يُستفاد منها، ومنذ سنين كثيرة، بل إهمالها واضح جدًّا، فهل للمسؤولين أو مَن يقوم مقامهم أن يبيعوها، ويشتروا بثمنها مصاحف تُرسل لمساجد بحاجتها في المملكة أو خارجها؟

من الملاحَظ هجر كثير من الناس، بل وطلاب العلم، للكتاب، وقلَّة الاطلاع عليه؛ لانصرافهم إلى الأجهزة الحديثة، فما توجيهكم في أهمية الكتب لطالب العلم؟

هل يجوز أن يقال: (إن النبي -عليه الصلاة والسلام- أخطأ في قوله للصحابة -رضي الله عنهم-: «لا تُؤبِّروا النخل»)؟

ما صحة ما رُوي عند الترمذي: «مَن ترك اللباس تواضعًا وهو يقدر عليه، دُعي يوم القيامة حتى يُخيَّر من أي حُلل الإيمان شاء يلبسها» [2481]؟

ما الوسيلة الشرعية لإنكار المنكرات المُعلنة؛ لإبراء الذمة، وإزالة المنكرات؟

ما الفرق بين (في الجملة) و(بالجملة)؟

ما حكم وضع (ص) اختصارًا لـ(صلى الله عليه وسلم)؟

ما صحة حديث: «أكثر قبائل أهل الجنة مَذْحِج»؟ وما صحة حديث التسابيح؟

ما ردُّكم على مَن قال: (إن شرعية الأذان الأول في الجمعة بدعة من عثمان)؟

أحد الرؤساء في الشركة رافضي، قد علَّق في مكتبه أبياتًا تَذمُّ أهلَ السنة والجماعة، فما الذي يجب عليَّ فعله في إنكار هذه الفعلة؟