Rulings

أسأل عن ضابط الريح الذي يُبطل الوضوء، فأنا ليس عندي سلس ريح مستمر، لكن متقطِّع، ولا أدري متى يأتي ومتى يذهب، وقد يأتي في الوقت مرتين، وأُحس كأن شيئًا يخرج في الصلاة فيشق عليَّ إعادتها مرةً أخرى خاصةً مع تزاحم الأشغال، وإن كانت ليست بأهم من الصلاة، سؤالي: ما ضابط الريح الناقض؟ ومتى يجب إعادة الطهارة؟

أنا شخص متعرِّض للوسوسة، وعندي بعض العلم البسيط، ولكن بعض الأشياء التي اختلف العلماء في وجوب غسلها في الوضوء تُرهقني، وهي:
أولًا: غسل البياض بين العذار والأذن، فلا أعرف كيف أغسله، ولا يمكن ذلك إلا بطريقةٍ صعبة، وإنما يمكن مسحه، وأرى غالب الناس لا يغسلونه.
ثانيًّا: لا يصل الماء عند مسح الرأس إلى كل الشعر.
ثالثًا: عند تخليل الشعر في غُسل الجنابة لا يصل الماء إلى البشرة إلا بمشقةٍ شديدة.
أرجو نصيحتي فإني في مشقة شديدة؟

أي كُتبٍ تنصحني بها في تفسير آيات الأحكام من الكتب المطولات والمختصرات؟

صليتُ العشاء بعد أن أكلتُ لحم جملٍ دون أن أتوضأ معتمدًا على وضوء المغرب ناسيًا أكل لحم الإبل، ولم أتذكر إلا في الركعة الرابعة من العشاء، فأتممتُ الصلاة، فهل عليَّ إعادتها؟

هل وردت التثنية في حق الله تعالى في القرآن؟

توضأتُ وذهبتُ إلى طبيب الأسنان، وخرج من الأسنان دمٌ، ثم صليتُ المغرب ولم أتذكر الدم إلا بعد الصلاة، فما الحكم؟

إذا كنتُ عند صديقٍ لي، وأخذتُ من أشيائه دون علمه، علمًا أنني لو طلبتُ منه أو علم أنني أريد ما أخذتُه سرًّا لاشترى لي مثلما أخذت، بل أكثر من ذلك، ولكنني أستحي أن أطلب منه ذلك، فأقول مُحلِّلًا لنفسي: (هو صديق وسيأذن في أكثر)، فهل عليَّ حرجٌ في هذا؟

ابني عمره الآن أربع عشرة سنة، ولا أعرف متى بلغ بالتحديد، ولكنه عندما سمع درسًا في الاحتلام والاغتسال قال لي: إنه حصل منه خروجٌ للمَني مِن قبل، فلما سألتُه عن التوقيت قال: (نسيتُ، ربما قبل عدة أشهر أو سنة)، فهل عليه قضاء الصلوات والصيام؟

ما رأيكم في شخصٍ يأتي بكل أذكار ما بعد الصلاة بجميع الصيَّغ التي بينها أهل العلم ووردت، ولا يكتفي بصيغةٍ واحدة؟

هل يُشرع الأذان لطرد الشياطين في غير وقت الصلاة؟

إنني شابٌ أريد الزواج، لكن عندي أقرباء أساعدهم، وأخشى أنني إذا تزوجتُ ربما ينقطع عنهم هذا الإحسان؛ لقلة استطاعتي، فما توجيهكم -بارك الله فيكم-؟

أنا شاب أحرص على السُّنَّة وأحاول دائمًا النوم على وضوء فأتوضأ، ولكن عند الاضطجاع كثيرًا ما أحتاج إلى إخراج الريح، فهل إذا توضأتُ للنوم وعند الاضطجاع خرج مني ما ينقض الوضوء هل أُعيد الوضوء؟ مع أن ذلك أحيانًا يتكرر وأحس بالتعب من ذلك؟

كثيرًا ما أتخوَّف من تبعة تعريف اللقطة، فإذا وجدتُ مستلزماتٍ أو نقودًا مفقودة أتركها؛ لئلا أتحمل عناء هذه المسؤولية، ومرةً وجدتُ محفظةً فيها ألف وخمسمائة ريال فتركتُها، فهل تصرفي هذا صحيح؟

ما حكم أخذ العربون قبل تملُّك السلعة، حيث إن العميل يأتيني يطلب سلعة ليست موجودة عندي، فأقول: (سأحضرها لك في الغد، ولكن ادفع لي عربونًا)، ثم أذهب وأشتريها له، فإذا جاء دفع باقي الثمن؟

في الصلاة الرباعية مثل: الظهر، أحيانًا أنسى التشهد الأول بعد الركعتين، فهل أقرؤه بعد الركعة الثالثة، أم أكمل صلاتي وأسجد للسهو في آخرها؟

أنا أرملة وعندي خمسة أبناء، وثلاثٌ من البنات، وعندي مبلغ تسعة عشر ألف ريال، وأريد توزيعه على نفسي وعلى أولادي، فكيف تتم عملية التوزيع؟

ما واجب كل من تولى ولاية سواء في البيت، أو في الوظيفة، أو في القضاء، أو في الحكم، أو غير ذلك؟

زوجي ما يعطيني ولا ريالًا، وحرمني من الضمان الاجتماعي، وأنا كبيرة في السن، واضطررتُ أن أُقدِّم على التأهيل الشامل؛ ليأتيني دخل قدره ثمانمائة ريال كل شهر، وسجلنا في الطلب أن عندي مرضًا؛ ليقبلوني في التأهيل، وأنا لا أشكو من شيء -ولله الحمد-، فما حكم تصرفنا؟

كيف نفهم قول الله تعالى: {وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ} [الزمر: 55]؟ وهل المراد أن القرآن أحسن ما أُنزل إلينا حيث إنه أحسن من الكتب الأخرى؟

ورثتُ من والدي مبلغًا وقدره ثلاثمائة ألف ريال تقريبًا، ولكن اقترضَه مني زوجي قبل عدة سنوات، فهو الآن ليس لديَّ، فما الواجب علي من ناحية الزكاة؟