Rulings

هل ثبت حديث في أن الدعاء مستجاب عند نزول المطر؟

أريد أن أسأل عن السنن الرواتب، هل يصح للشخص أن يصليها بعد الإقامة؟

هل يجوز أن أحدًا يصلي على النبي -صلى الله عليه وسلم- عن شخصٍ آخر؟

هل الزوجة إذا تطلَّقت الطلقة الثانية تُمسك –تقضي- عدتها عند زوجها، أم عند أهلها؟

جدتي كبيرة في السن ومريضة، وهي تفهم الكلام، وتقوم على قدميها لكن بمشقة وبطء، وأريد أن أعرف كيف تتوضأ؟ وهل يجوز أن أساعدها؟ وكيف تفعل في الصلاة إذا لم تكن على اتجاه القبلة؟

أنا إذا سافرتُ إلى جهةٍ أنوي الإقامة فيها شهرًا ونصفًا –مثلًا- أفعل الآتي: أصلي ثلاثة أيام جمعًا، ثم بعد ذلك أصلي كل صلاة في وقتها، فهل هذا جائز؟

سائلة تقول: إنها في فترة النفاس منذ عشرين يومًا، وعندها اكتئاب، والدم -أجلَّكم الله- خفَّ عندها، ولا ترتاح إلا بالصلاة، فهل يجوز أن تتوضأ وتصلي؟

امرأةٌ عاهدت الله -عز وجل- أن تحذف من هاتفها أحد برامج التواصل الاجتماعي، ولا تفتحه، ثم حصل أن سافرتْ بعيدًا عن أهلها، وتريد التواصل معهم عن طريق ذلك البرنامج؛ لسهولة التواصل به، وكونه بدون مقابل مالي، فماذا تفعل -أثابكم الله-؟

حلفتُ وشهدتُ على شيءٍ كذبًا، لكن كان القصد إنقاذ أسرة من الطلاق والتَّشتُّت، فحلفتُ على أنه: (أنا من قام بذلك الفعل)؛ حتى لا يتفرَّق الزوجان، وحتى لا تنكسر الثقة بينهما، مع العلم أنه أخي وزوجته، وضميري الآن يؤنِّبني، لكني اضطررتُ لفعل ذلك؛ حتى لا تسوء الأمور بينهما، فهل علي إثم بأني شهدتُ تلك الشهادة؟ وهل علي كفارة؟

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس»، هل هذا الحديث صحيح؟

قبل عدة سنوات ساعدتُ امرأة حاجَّةً تريد شخصًا أن يدلها على مناسك الحج والطواف، فذهبتُ معها إلى الحرم وطوَّفتها، لكن هناك شيءٌ نسيتُ أن أفعله، وهو أننا ما صلينا خلف مقام إبراهيم -عليه السلام-، وإنما ذهبتُ بها إلى السعي مباشرةً، ثم سعيتُ بها سبعة أشواط، فهل علي شيءٌ في هذا؟

في قول الله تعالى: {وَلا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ} الآية، هل يتعلَّق بالعقد مطلقًا، أم بالدخول والخلوة الشرعية المعروفة؟

زوجي في جدة وأنا أبعد عن جدة أربعمائة كيلو، وأريد الذهاب إلى جدة، وأخو زوجي وزوجته وأمه وأخته ذاهبون من المنطقة التي أنا فيها إلى جدة، فهل يجوز لي الذهاب معهم عند زوجي؟

هذا شابٌ يقول: إن عمره يتجاوز الرابعة عشرة، ويعاني من مشكلة العادة السريَّة، وقد سمع حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الزواج والصوم، ولكنه لا يستطيع الزواج بسبب صغر سنه، والصيام يصوم يومًا ويفطر يومًا، لكنه يفعل هذه العادة بعد الصيام، وقد حاول التوبة لكن الشهوة تدفعه لها، ويفعلها مرات كثيرة في اليوم ربما تتجاوز الخمس مرات، ويقول عن نفسه: إنه لا يستمع الغناء، ولا يشاهد الأفلام الخليعة، وهو محافظ على صلاته، ويقرأ القرآن، سؤاله يقول: ابحثوا لي عن حلٍّ.

الآية التي في سورة التوبة وهي قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} [التوبة: 28] هل يُفهَم منها تحريم التعامل مع الكفار في الأمور الدنيوية كالبيع والشراء وغيره؟

هل يجوز للمريض أن يوكِّل مَن يصلي عنه؟ بمعنى هل الصلاة تدخلها النيابة؟

النبي -عليه الصلاة والسلام- في صلاته وفي تعليمه للصحابة يرد السلام على مَن سلَّم عليه، ولم يبيِّن أن ذلك فيه تشويش على المصلين، وهذا هو هديه -صلى الله عليه وسلم-، فترْك السلام في المساجد أحدَثَ الجفاء بين المصلين، وذلك بسبب مَن أفتى بتركه خشية التشويش، نرجو من فضيلتكم -بارك الله فيكم- توجيه الناس لإحياء هذه الشعيرة بين المصلين.

تتوارد على ذهني أفكار وخيالات وألفاظ خبيثة في ذات الله -عز وجل-، واسترسلتُ معها بحكم المرض، وجراء الضغط النفسي، وإلحاح هذه الفكرة علي، لكني -ولله الحمد- لم أنطق بها، ولكنها استقرَّتْ بقلبي، فهل أَكفر بسببها؟ وهل أحاسب عليها وأُسأَل؟

مَن صلى قبل دخول وقت الصلاة ظنًّا منه أنه قد دخل وقتها، هل يعيدها حتى لو مضى على أدائها فترة طويلة، أم تجزئه؟

هل تجب النفقة على الوالد لابنته المتزوجة، علمًا بأن والدها متوسِّط الحال ولا يعمل؟