Rulings

هل مَن تاب عن أعماله التي عملها مِن قبل، واستقام، يكون من السبعة الذين يُظلِّهم الله في ظلِّه؟

هل مَن بلغ ستة وعشرين عامًا يكون شابًّا؟

هل يُنصح بقراءة كتب القواعد الفقهيَّة والأصول قبل إنهاء متنٍ فقهيٍّ مع شرحه، أو العكس؟

إذا أكل المسلم حرامًا، ثم تاب، هل تُقبل صلاته مدَّة أكل الحرام الواضح؟

أنا سألتُ عرَّافًا قبل عشرين سنة، فقال لي بعض الكلام، وأنا أُفكِّر فيه، وأقول: (هل سوف يُحقَّق كلامه، أم لا)، فهل أنا مُشرِك؟

هل نستطيع قراءة التفسير بدون شيخ، كـ(تفسير ابن كثير)، و(البغوي)، و(ابن عثيمين)؟ وما رأيك فيمن يتابع دروسك ودروس العلماء عن طريق البَثِّ؟ واستماع دروسك في متن (الورقات)؟ وما طريقة الأشرطة وتفريغها؟

ما أمثل شرح لـ(الورقات)؟

لي أبناء وبنات مهمِلون للصلاة، يُصلُّون بعضَ الأوقات، وأعمارهم نحو ثماني عشرة سنة، وقد تعبتُ في نصحهم، فهل أُسأل عنهم يوم القيامة؟

هل يجوز أخذ اللُّقطة من الحرم إذا كانت يسيرة، أم لا بد أن أُعرِّفها؟

هل حديث الأمر بالوضوء عند كلِّ صلاة مقيَّد بما إذا رأتِ الدَّم؟ ألا يُحمل حديث عائشة -رضي الله عنها- بالوضوء عند كلِّ صلاة [البخاري: 228]، على حديث أُمِّ حبيبة -رضي الله عنها-، بأنه مقيَّد ومخصَّص بما إذا رأتِ الدَّم، كما في السُّنن [أبو داود: 305]؟

مَن لم يجد في بيته ماءً هل يلزمه أن يبحث عنه، أم يكتفي بالتيمُّم؟ وإن لزمه؛ فما ضابط تحديد المسافة في ذلك؟

شخص توضأ، فمسح برأسه دون أن يُقبِل، أعني: أدبر بهما فقط.

المرأة التي ليس لها عادة ولا تمييز، وأقاربها من النساء يحضنَ خمسة أيام، أو تسعة أيام، فهل تمتنع عن الصلاة والصوم بعدد هذه الأيام؟

رجل أصابتْه جنابة، ثم نوى العمرة، وهو لم يغتسل للجنابة، وعندما وصل الميقات اغتسل للإحرام، ووصل الحرم عند صلاة الفجر، ثم تذكَّر أنه لم يغتسل من الجنابة، فهل يكفيه الغسل الأول، أم لا بد من غسلٍ بنية رفع الجنابة؟

ماذا تعمل المرأة التي كانت لها عادة، ثم اضطربتْ عادتها بسبب حبوب منع الحمل، أو منع الحيض، خاصَّة وأن كثيرًا من النساء يشتكينَ من ذلك؟ فنرجو بيان هذه المسألة.

ما حكم حديث: «لا تُوطَأ حاملٌ حتى تَضع، ولا حائلٌ حتى تُستبرأ بحيضة» رواه الإمام أحمد في مسنده [11228]، وأبو داود [2157]، والحاكم في (المستدرك) [2790]، والدارمي في سننه [2341]؟

أشكل عليَّ الفرق بين الرُّخصة والعزيمة، نأمل التوضيح.

في صباح هذا اليوم، وأنا ذاهب للمسجد الحرام، وجدتُ مبلغَ ثلاثين ريـالًا، ثمَّ تذكَّرتُ أنها لُقطة الحرم، فوضعتُها على السيارة التي وجدتُها عندها، فهل يلزمني شيء؟

سؤالي عن المواضع التي تجوز فيها الغيبة، حيث ظهر مَن يغتاب الدُّعاة، ويحتج بهذه المواضع الستَّة التي ذكرها الشاعر، أهم مصيبون، أم مخطؤون؟

هل يسقط مع الصنبور الآن غَسل اليدين للمستيقظ؛ لعدم حصول الغمس في الماء؟