Rulings

نحن في محافظة تابعة لجيزان، وقد لاحظتُ في مثل هذه الأيام أنه يؤذَّن لصلاة الظهر قبل زوال الشمس، فأصبحتُ أتأخَّر عن دخول المسجد حتى يزول الظِّل، وتفوتني السنن الرواتب لها، فما الواجب عليَّ، خاصَّة أن هذا في جميع مساجد تلك المحافظة؟

هل وقت صلاة الظهر ينتهي ببلوغ ظِلِّ الرجل كمثله مطلقًا، أم بعد فَيء الزوال؟ وذلك لأنه إذا كان الأول، فإنه سيخرج بعد وقت يسير من دخوله.

هل يجوز لمن يجد بعض الأوجاع، ويشكُّ أنها سحر، أن يفكَّه بسحر؟

ما رأيكم في كتاب (كفاية المستقنع لأدلة المقنع) للمرداوي؟

إذا سمعتُ الأذان وأنا نائم، ثم تكاسلتُ ونمتُ، وصليتُها بعدما استيقظتُ من النوم، بعد خروج وقتها؛ فهل عليَّ شيء؟

هل (أل) في قوله -صلى الله عليه وسلم-: «ترْك الصلاة» [مسلم: 82] للعموم، فلا يَكفر إلا بتركها جميعًا؟ وقد قال شيخ الإسلام -رحمه الله-: (ما زال المسلمون يُصلُّون على مَن يصلي أحيانًا، ويترك أحيانًا).

ماذا لو كان الوقت ضيِّقًا، ولا يتَّسع إلا للصلاة الحاليَّة، فهل يلزم الترتيب هنا؟

مَن كان له أقارب يتهاونون في الصلاة، فكيف يكون التعامل معهم، علمًا بأنه يقوم بنصحهم وتذكيرهم، ولكن لا يستجيبون؟

ذكرتم في الدرس السابق أنه لو قال شخص من الكفار: (لا إله إلا الله)، ثم صلَّى، نقول عنه: (مسلم حُكمًا).

ما المراد بالمتابعات والشواهد؟

كنتُ في مقهى الإنترنت، ثم نادتني واحدة؛ لأرى ما يجري في برنامج المحادثة (الماسنجر) الخاصِّ بها، ثم رأيتُ رجلًا عُريانًا لها، ثم صوَّرتُ، ثم أرسلناها له؛ ليمتنع، فهل أنا غلطان؟

سؤال من البرازيل يقول: ما الفرق بين الحديث المُنكَر، والحديث الشَّاذ؟

لدينا في فرنسا في أغلب المدن مساجد صغيرة مستعارة من طرف السلطات الفرنسية، مع أن السلطات تستطيع استرجاعها متى شاءت، فهل في هذه الحالة ينطبق عليها أحكام المساجد، وتُصلَّى فيها تحيَّة المسجد، أو تُسمى: مُصلَّيات، ويُكتفى فيها بالرواتب الخاصة، خاصَّة أن بعضها لا تُقام فيه الجمعة؟

هل دم الاستحاضة طاهر، أو نجس؟

هل قاعدة الخوف مطَّردة في جميع الأعمال، مثل: الدعوة إلى الله، والجهاد، والإغاثة للمسلمين حين النَّكبات، وغير ذلك، وترْك هذه الأعمال بحُجَّة الخوف، أم لا؟

ذكرتَ أن العمل شرطُ صحَّة، والعلماء يقولون: كلمة: (شرط صحَّة) خطأ لا يجوز؛ لأن الشرط يسبق المشروط، بل هو من حقيقة ماهيَّته...إلى آخره.

مَن تَرَك صلاة واحدة هل يُعتبر كافرًا؟

يقوم بعض الأشخاص بذبح ذبائح بنيَّة الصدقة، ثم يوزعونها على أصدقائهم المقتدرين ماليًّا، فهل هذا الفعل صحيح؟ وهل للمقتدر ماليًّا الأخذ منها؟

هل يجوز للشخص إعطاء ابن أخيه من زكاة ماله؟

هل يُؤخذ من قوله -صلى الله عليه وسلم-: «ارْتَحِلوا» [البخاري: 344] جواز تأخير الصلاة الفائتة؟