Rulings

هذا من البرازيل يقول: كثير من الإخوة هنا في بلاد الكفار يعملون طول النهار، والعمل ما يسمح بأداء الفريضة في الوقت، بحيث لا يستطيعون أن يصلُّوا إلَّا بالجمع بين الصلوات في بيوتهم، فمثلًا: تذهب الظهر، والعصر، والمغرب بسبب العمل، ثم يصلُّون الصلوات جمعًا في بيوتهم، فما الحلُّ؟

في بعض المساجد يوضع أمام المصلين لوحة كبيرة جدًّا، فيها أذكار ما بعد الصلاة، فما رأيكم؟

أحرمتُ أنا وزوجتي من الميقات للعمرة، وعندما بدأنا بالطواف في الشوط الثالث أخبرتْني زوجتي أنها ما زالت تلبس النقاب، ونسيَتْ أن تخلعه، ولم يكن معها أثناء الطواف شيء تلبسه بدل النقاب، فأكملنا الطواف والسعي بهذه الصورة، وهي ما زالت متنقِّبة، ثم قصَّرتْ. سؤالي: ما الواجب عليها الآن؟

إذا ذُكر النبي -صلى الله عليه وسلم- هل يصح أن يقول الشخص: (اللهمَّ صلِّ عليه وعلى آله وصحبه وسلِّم)؟

كيف يتمُّ حساب نصف الليل؟ وما المعتمد: هل هو طلوع الفجر، أو غروب الشمس؟

هل المسافر تسقط عنه الجمعة؟ وإذا سقطتْ عنه؛ هل يصليها ظهرًا أربع ركعات، أو يَقصرها ركعتين، ويجمعها مع صلاة العصر؟

لو تطَّهر إنسان ثم لبس خفيه، ثم أراد أن يُجدِّد الوضوء، فهل تبتدئ المُدَّة بعد هذا المسح، أو لا تبتدئ المُدَّة إلا بعد مسح الحدث؟

إذا دخل المصلي الصلاة في الوقت، وأطال القراءة، ولم يركع إلَّا بعد خروج الوقت، فهل يكون مُدرِكًا للصلاة؟

هل التثويب في أذان الفجر يكون في الأول، أو في الثاني؟

يبتعد المرء كثيرًا عن أماكن التصوير والمصوِّرين سواء كان ذلك بالفيديو أو الكاميرا، لكننا ابتلينا بالتصوير داخل المسجد أثناء الدورات العلميَّة بالكاميرا أو بالفيديو، فماذا نعمل؟ وما واجبنا تجاه هذا الأمر؟

بما أن الحكم يدور مع علَّته وجودًا وعدمًا، كما يُقرِّره أهل العلم، إذا لم تكن العلَّة مُركَّبة، وهذا ينطبق على حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، وفيه الإبراد بصلاة الظهر [البخاري: 536]، فيقال: (ما دامت المكيِّفات موجودة في المساجد، بحيث لا تؤثِّر الحرارة على المصلين، ولا يشعرون بها، حتى في حال البعد عن المسجد، فإن المصلي يَركب سيارة، ويصل إلى المسجد، فلا يُعمل بهذا الحديث).

ما أحسن نسخة محقَّقة للكتب التالية: (العُدَّة حاشية الصنعاني على إحكام الأحكام)، (طرح التثريب) للعراقي وولده، (سبل السلام) للصنعاني؟

إذا كان الرجل لديه مثلًا ضيوف في البيت وهم جماعة، فهل يُشرع لهم أن يُصلُّوا في البيت؟ وهل لهم أن يجمعوا وهم غير مسافرين؟

هل جمْع النبي -صلى الله عليه وسلم- بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء في المدينة كان لعارِض؟ وما الحَرَج الذي كان لا يُريده النبي -عليه الصلاة والسلام- لأُمَّته؟

ما حكم مَن كان عليه دَين في مواد مخدِّرة كالدُّخان والخمر؟

ألا يَتعارض قوله: «يَنْفَتِل من صلاة الغداة حين يعرف الرجلُ جليسَه» [البخاري: 547] مع حديث: «لا يَعرفهنَّ أحدٌ من الغَلَس» [البخاري: 578]؟

هل السَّمر في مذاكرة العلم يدخل في كراهة الكلام بعد العشاء؟

هل يصح شيء في أن المعصية في مكة بمعصيتين، أي: ضِعف الذنب والسيئة خارج مكة؟

قضمتُ ظفري وقطعتُه وأنا مُحرِم للعمرة، ولم أتحلَّل بعد من عمرتي، فهل علي شيء؟ علمًا أني كنتُ ناسيًا.

ماذا يفعل مَن اكتتب الآن في مشروع مدينة الملك عبد الله بعد علمه بالتحريم؟