Rulings

أنا مقصِّرة جدًّا في قراءة وتلاوة القرآن، ومُنشغِلة عنه، ولا يوجد عندي وقت، فكلُّ وقتي يذهب في خدمة زوجي والأولاد، فبمَ تنصحونني؟ وإذا فاتت السُّنن الرواتب بعذر، فهل تُقضى؟

ما حكم لبس النساء لعباءة الفَرَاشة، حتى انتشرتْ بين النساء الصالحات، فصرنَ يلبسنَها؟

يوجد على شبكة الإنترنت مجموعة من الرافضة، ينشرون معتقداتهم عن طريق الفتيات؛ لكي يُوقِعوا الشبابَ الغافلَ، وللأسف فقد ترفَّض الكثيرُ من الشباب، فما قول فضيلتكم؟

أختي تَقدَّم بها العمر، وإذا جاءها المُعدِّد ترفض الزواج منه؛ لأنها تخاف أن يجور في حقِّها، فهل يجوز لها أن تَرُدَّ المُعدِّد لهذا السبب؟ وما نصيحتكم للنساء عامَّة حول هذا الأمر، والتساهل في الرفض والقبول للخاطب في بداية العمر؟

إذا كانت المرأة تصلي وحدها، فهل تقيم الصلاة؟ وكذا إذا أَمَّتْ أخواتها؟ وهل تجهر بالإقامة؟ وفي بعض البلدان الإسلامية يكون الأذان عبر المُسجِّل -يعني: يكون تسجيلًا-، فكيف يكون الترديد معه؟

هل الخروج في سبيل الله بدعة، أم سُنَّة، أم جائز؟

ماذا يعمل الإنسان حتى لا تكون الدنيا أكبر همِّه، حيث فُتحتْ علينا هذه الدنيا، وانشغلنا بها؟ فهل من نصيحة توجهونها لنا؟

في بلادنا متنزَّهات مختلطة، فوالدتي تُصرُّ على أن نخرج مع أخواتي للترفيه عن أنفسنا إلى هذه المتنزَّهات، وهي مختلطة، فهل يجوز أن أَذهب معهم؟ وإذا لم أَذهب والدتي تغضب عليَّ، وقد تشتمني وتدعو عليَّ.

ما الدليل على تحريم النظر إلى الصور؟ وهل كان النظر إلى الأصنام مُحرَّمًا وهي صور؟ وجزاكم الله خيرًا.

انتشر الآن وضع بعض المقاطع من الأذان في بعض البرامج، فهل يجوز؟ وهل يجوز تشغيل الأذان في غير وقت الأذان؟

هذه سائلة من الإمارات تقول: في بعض الأحيان نُقلِّد أصوات بعض المُؤذِّنين فيما بيننا، فهل يجوز لنا ذلك، ونحن نساء؟

تضطرني زوجتي للحلف بالله شفاهية، أو على المصحف على عدم فعل بعض الأمور، فمثلًا: الزواج عليها، أو فعل بعض الأمور التي يُضمِر السائل نيَّته فعلها، فما حكم ذلك الحلف؟ وما الكفارة؟

تقرَّر الأذان من النبي -صلى الله عليه وسلم- برؤيا عبد الله بن زيد -رضي الله عنه-، فهل من تأصيل شرعيٍّ موجَز لمسألة تعبير الرؤى والأحلام، لا سيما مع انتشارها في هذه الأيام بكثرة؟

ألا يمكن أن نجمع بين حديث عائشة -رضي الله عنها- وقولها: "كُنَّ نساء المؤمنات يشهدنَ مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- صلاة الفجر مُتَلَفِّعات بمروطهنَّ"، إلى أن قالت: "لا يَعرفهنَّ أحد من الغَلَس" [البخاري: 372]، وحديث: «أَصبِحُوا بالصُّبح؛ فإنه أعظم لأجوركم» [أبو داود: 424]، بأن النبي -عليه الصلاة والسلام- يُبيِّن أن الإمام يجب أن يُراعي حال الناس، فتارة يُصلِّي الفجر بغَلَس، وتارة يُصبِح بها، وذلك بحسب طول الليل وقصره، خصوصًا في أوقات الصيف والشتاء؛ لرفع المشقَّة عن الناس، حيث يطول ليل الشتاء، ويقصر ليل الصيف، فيُصلِّي شتاءً بغَلَس، وصيفًا يُصبِح بها؟

كان أبي مريضًا مرضًا خطيرًا، وأجرى عمليَّة على الأمعاء، ففُتحتْ له فتحة في جنبه، تخرج منها النجاسات في كيس باستمرار، فوجدتُه توقَّف عن الصلاة؛ لأنه رأى أن النجاسة تخرج باستمرار، فأمرتُه بالصلاة على حاله، فيصلي صلوات كثيرة بلا طهارة، ثم علمتُ أنها لا تسقط عنه؛ لحديث المستحاضة، فأتيتُه بحجر يتيمَّم به؛ لأنه كان ملازمًا للفراش. فماذا عليه بالنسبة للصلوات التي صلَّاها بلا طهارة ماء ولا تيمُّم؛ بناءً على ما أفتيتُه به؟

هل يجوز لمن استودِع مبلغًا من المال للصدقة أن يأخذ شيئًا منه، مع نيَّة الضمان؛ للحاجة؟

ذكرتَ لفظ: (جنس العمل)، وقد قال بعضهم: (إن أول مَن ابتدعه الشيخ سفر الحوالي).

كيف نجمع بين قول الله -جلَّ وعلا-: {إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ} [الحجرات: 12]، وحديث: «تجاوز عن أُمَّتي ما حدَّثتْ به أنفسها» [البخاري: 2528]؟ وهل يدخل فيه حديث النفس؟

ما المصارف التي تُصرف فيها الأموال المكتسبة من أَسهم مُحرَّمة؟ وهل يُجزئ صرفها في المساجد، وقضاء الديون؟

كيف يقضي الصلاة مَن فاتته الركعة الأولى من أربع الركعات في صلاة الكسوف؟