وردتْ أحاديث فيها أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يتحرَّك في صلاته، وورد أيضًا أنه كان يلتفت في صلاته، وروي عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أنه كان يُجهِّز جيشه وهو في الصلاة. ألا ترى أن هذا متعارض مع الأحاديث الدالة على وجوب الخشوع، لا سيما وأن كلمة العلماء أطبقتْ على وجوب الخشوع، وعدم الالتفات؟ أفتنا ولك الأجر.