Rulings

الطائف أثناء الخطبة هل نقول: إنه آثم، مع قوله -صلى الله عليه وسلم-: «لا تمنعوا أحدًا طاف بهذا البيت، وصلَّى أيَّة ساعة شاء من ليل أو نهار» [الترمذي: 868]؟

هل يجوز تأخير الصلاة والخروج عن وقتها في حال من الأحوال؟

هل الخوف من إزاغة القلب عن الحقِّ يدخل في الخوف من مكر الله؟

عامل يعمل في إنشاء طريق، فاحتيج إلى زرع ألغام حتى تتفتَّت الصخور، فانفجرت الألغام إلَّا واحدًا، فانتظروا له وقتًا ولم ينفجر، فحرَّك أحدُ العمَّال الصخرة، فانفجر اللُّغم وقضى عليه، فما الحكم في ذلك من حيث غسله؟ وهل هو شهيد؟

إذا كسفت الشمس بعد العصر أَتصلَّى صلاة الكسوف، أم ماذا؟

ما أول وقت صلاة الجمعة؟ وما آخر وقتها؟

ما معنى: «الأنبياء أولاد عَلَّات»؟

ما القول الصحيح في رفع اليدين للتأمين على دعاء الإمام في خطبة الجمعة؟

ما القول الصحيح في التكبيرة الأخيرة من صلاة الجنازة؟

بالنسبة لمن يقول: (النهي مُقدَّم على الأمر في مسألة تحيَّة المسجد)، ففي حديث: «فلا يجلس حتى يُصلِّي ركعتين» [البخاري: 444]، أليس هذا نهيًا عن الجلوس؟

نراك تصلي تحيَّة المسجد بعد العصر، فهل معنى هذا أن رأيك أن ذوات الأسباب تُصلَّى في الأوقات المنهيِّ عنها؟ وهل ترى أن أجر مائة ألف صلاة في المسجد الحرام فقط؟

هل تجوز الصلاة أمام المرآة؟

ليتكم تُقيمون محاضرة تتحدَّثون فيها عن الزواج؛ لأننا نحتاجها في وقت اختلط فيه الحلال والحرام، ولا نعرف نُميِّز بين الحقِّ والباطل، والآن وقت إجازة، وتَكْثُر الأعراس.

قَرُب موعد زواجي، فبمَ تنصحونني؟ وهل من وصايا منكم يمكنني أن أَنتفع بها في ديني ودنياي؟ وهل يجوز لي جمع صلاة المغرب والعشاء في ليلة الزواج؟ حيث إنني سمعتُ الكثير من الأخوات من طالبات العلم يُفتينَ بهذا، فهل يجوز؟ وكيف يكون الزواج على الطريقة الشرعيَّة وِفْق السُّنَّة النبويَّة؟ وهل من كتاب يفيدنا في هذا الجانب؟

ذكرتَ في شرح «مُتَلَفِّعات» [البخاري: 372] ما يجب على المرأة أن تراعيه في احتشامها عند خروجها. وفي زمننا هذا الذي يختلط فيه الحابِل بالنَّابِل، كيف يمكن أن نطبِّقه إذا كانت هناك بعض الوزارات التابعة للحكومة تشترط على المرأة نزع نقابها؟

عندنا إذا أرادت المرأة أن تُلقي محاضرة، وتُفيد أخواتها، فلا بد من تصريح من الأوقاف، ولا تُلقي هذا الدرس إلا في المسجد في المكان المخصِّص للنساء، ويُحدَّد يوم معيَّن يجتمع فيه النساء، ويأتينَ من مناطق شتَّى، فماذا تعمل المرأة إذا أتاها العذر الشرعي، فقد تقع في حرج مع النساء اللاتي يأتينَ من مناطق شتَّى؟

كيف يتَّقي الإنسان ربَّه في السِّرِّ والعلن؟

ما أُسس اختيار الزوجة الصالحة؟ وعلى ماذا أُركِّز إذا اخترتُها؟ حيث إنني بحثتُ كثيرًا ولم أجد زوجة صالحة، فأكثرهنَّ لا يُبالين بالحجاب الشرعي، ولا يلتزمنَ به، فهل أَتزوَّج أيَّ امرأة، وبعد ذلك أُلزمها بالحجاب، والنساء في بلدي كما ذكرتُ لك حالهنَّ؟ وادعُ لي يا شيخ بالزوجة الصالحة؟

أنا أعمل في شركة عالميَّة وممتازة من ناحية المزايا -ولله الحمد-، وأُؤدِّي عملي بإتقان، ومن أفضل الموظفين، ورؤسائي في العمل راضون عن أدائي، ومشكلتي أني كلَّما وجدتُ فرصة للخروج من العمل أَستغلها، بشرط ألَّا تُؤثِّر في سير العمل، وبصراحة أنا أترك كثيرًا من العمل، لكني أُسيِّر العمل.

ذكرتم في الدرس السابق عن صلاة الجمعة أن مَن أَدرك الركوع الثاني أدركها، وإن لم يُدركه، ولو جلس مع الإمام للتشهُّد، فإنها فاتته، ويُصلِّيها ظهرًا. فهل لكم أن توضِّحوا لنا؟ وبُورك فيكم.