Rulings

هل معنى أن تحيَّة المسجد الحرام الطواف: أن نطوف بالبيت كلَّما دخلنا المسجد؟ ومتى يمكن أن نُصلِّي ركعتين؟

أثناء قدومنا لأداء العمرة من الأردن، صادف يومُ وصولنا يومَ خميس، فصام البعض منَّا أثناء أداء العمرة، فما حكم الصيام؟

إذا فاتت التكبيرة الأولى من صلاة الجنازة، فهل نصلي مع الإمام؟ وماذا نفعل عن التكبيرة التي فاتت؟ وهل يتم رفع اليدين مع كل تكبيرة، كما نفعل نحن في تكبيرة الإحرام في الصلاة؟

هل يُسنُّ الهدي بعد العمرة؟ وهل هو من السنن المهجورة، كما قرأتُ في بعض الأوراق التي وزِّعتْ على المعتمرين؟

أثناء الصلاة في الحرم هل يجوز النظر باتجاه الكعبة؟

ذكرتم أن هناك خلافًا في اعتبار القول، والعمل، والنية في الإيمان شرطًا أو ركنًا، فهل هذا الخلاف بين أهل السنة أنفسهم، أم بين أهل السنة وغيرهم؟

هل ورد شيء في قراءة سورة العصر بين خطبتي الجمعة؟

ما المقصود بالسِّيما في قوله -جل وعلا-: {سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم}؟

كيف نفهم قول السلف: (انظروا عمَّن تأخذون دينكم)، هل باعتبار الشخص بذاته ومنهجه وعقيدته، أم بشيخه وتزكيته؟

ما حكم زيارة المرأة لقبر زوجها؟

بعض المتبرعين ببناء المساجد يشترط أرضًا داخل حدِّ الحرم، وبعضهم يريد تبرعه في أساسات المسجد، دون الفرش والمكيفات؛ لإمكانية زوالها مستقبلًا، فيذهب الأجر معها.

بعض الإخوة ممَّن نتوسَّم فيهم الخير يُغلِظون في القول على بعض المصلين، وينهرونهم نهرًا غير لائقٍ بمن ينتمي إلى دين الموعظة الحسنة؟

ما حكم النظر إلى صورة امرأة كبيرة وهي في سنٍّ صغير؟

الإسبال محرَّم، فهل يجب على الأب منع ولده غير المُكلَّف في عمره من الإسبال، من حيث إنه مُكلَّف بأمره ونهيه؟

ما حكم مصافحة النساء، حيث جَرت العادة في بلادي بمصافحتهنَّ؟

لي أخ متزوِّج من امرأتين، وله أطفال، وله أموال، ثم سافر إلى بلد من بلاد المسلمين التي وُجِدَتْ فيها هذه الفتن، ويُقال: إنه قُتِل، ولكن ليس عندنا خبر يقين بذلك، وهذا من سنة ألفين وثلاثة، أي: من ثمان سنوات، وإلى الآن ما جاءنا الخبر اليقين، ولا استلمنا جثةً، ولا شيئًا، فما العمل؟

هل يُلزم المصلي بسدِّ الخلل في الصلاة في كل ركعة؛ لحاجته إلى النظر إلى أسفل، ويمين، وشمال، وهذه حركة في صلاته؟

ما الأفضل في الطواف: الدعاء، أم الذكر؟

أحد الدعاة وَصَف النبي -صلى الله عليه وسلم- بأنه كان قبل البعثة ناقصًا في شخصيَّته؛ لأنه نشأ يتيمًا، فتزوَّج خديجة -رضي الله عنها-؛ لكي يُكمِّل هذا النقص، ويَستعدَّ للنبوة؛ لأنها كانت كبيرة، وتُعطيه ما كان ناقصًا عنه أيام صغره.

ما أفضل المذاهب وأعدلها لمن أراد النجاة؟