لي أخ متزوِّج من امرأتين، وله أطفال، وله أموال، ثم سافر إلى بلد من بلاد المسلمين التي وُجِدَتْ فيها هذه الفتن، ويُقال: إنه قُتِل، ولكن ليس عندنا خبر يقين بذلك، وهذا من سنة ألفين وثلاثة، أي: من ثمان سنوات، وإلى الآن ما جاءنا الخبر اليقين، ولا استلمنا جثةً، ولا شيئًا، فما العمل؟