Rulings

ما رأيكم فيمن يستغني بالمذكرات الجامعية في التعليم عن كتب السلف، وخصوصًا في بعض علوم الآلة، وهل هذا من التيسير على طلاب العلم الجامعيين؟

ما حكم عرائس الأطفال، وجوال الكاميرا؟

كيف نتعامل مع مدرسي العلوم الشرعية في الدراسة النظامية، الذين يظهر عليهم المنكر، من حلق اللحية، والإسبال، وجهل تدريس كتب أهل العلم؟

ما أفضل التحقيقات لكتاب (فتح الباري شرح صحيح البخاري) لابن حجر؟

بماذا تنصحون مَن بدأ أكثر من مرة في حفظ القرآن، ثم يتوقَّف فترة، ثم يبدأ من جديد، حتى بلغ الأربعين، ولم يحفظ؟

هل يمكن أن نفسِّر {رَبَّانِيِّينَ} [آل عمران: 79] بقول: إن الربَّاني هو الذي يُجلِّي القلوب، أي: ينظِّفها من وسخ الدنيا، كمثل الذي يَرُبُّ دلَّة القهوة أي: ينظِّفها من الوسخ الذي عليها؟

أنا متضايق نفسيًّا، عندي ضيق نَفْس، وملل من الدنيا، كلُّ شيء يتكرَّر عليَّ يوميًّا، حتى إني أُفكِّر بالانتحار، فكيف أتخلَّص من ذلك؟

هل من الممكن أن أحفظ على نفسي القرآن من غير شيخ آخر؟

ما توجيهكم لمن يتابع المحاضرات، هل يكتب، أم يكتفي بالسماع، مع العلم أنه بطيء الكتابة لا يستطيع أن يكتب كلَّ ما يقوله الشيخ؟ وكيف يراجع الدرس في وقت آخر؟

فضيلة الشيخ، آمل من فضيلتكم أن تضعوا قواعد يوازن الشباب بها بين طلب العلم والدعوة والعبادة والجهاد ومجالات النفع للمسلمين، وجزاكم الله خيرًا؟

هل الحديث عن الأحوال التي تَمر بها الأمة، وتحليلها، ومتابعة أحداثها، كما يحصل في العراق وفلسطين وغيرها يومًا بعد يوم، يُعدُّ من الانشغال بما لا يعني؟

ما رأيك بمَن يستشهد بهذا الحديث «مِن حُسنِ إسلامِ المرءِ ترْكُه ما لا يعنيه» على ترك الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر؟

كثير من الشباب الذين يشتغلون بطلب العلم ضَعُفتْ همَّتهم، وخفَّتْ عزيمتهم؛ بسبب الظروف الراهنة، والمصائب الحالة على المسلمين، وصرنا نسمع عباراتٍ منها قول بعضهم: (إلى متى تقرؤون هذه الكتب القديمة، وإخوانكم يُقتَّلون في كل مكان)...إلى آخر مثل هذه الأقوال، فما توجيهكم -حفظكم الله-؟

يا فضيلة الشيخ، ورد عن بعض الصحابة -رضي الله عنهم- قولهم إذا سُئلوا في أمر: (أوقع هذا؟)، فإن وقع حدَّثوا فيه بما يعلمون، وإن لم يقع قالوا: (دعوه حتى يقع)، فهل يدخل هذا في ترك ما لا يعني؟ وما حكم الاشتغال بمعرفة أحكام ما لا يتعلَّق بالذمة، أو ما لم يقع؟ وهل يُعتبر ناقل الفتوى من القائل على الله بغير علم؟

الكتب الأصولية مليئة بمصطلحات علم المنطق، ويحتاج الطالب إلى فهم هذه المصطلحات، فما رأيكم؟

هل تنصحون بدراسة شيء من المنطق، إذ الكتب الأصولية مليئة بمصطلحات هذا الفن، ويحتاج الطالب إلى فهم هذه المصطلحات، فما رأيكم؟

أنا من المتابعين لبرنامج شرح (التجريد الصريح)، وأُريد أفضل الطبعات لكتاب (التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح).

نود نصيحة مع هذا الواقع الذي أفرز كمًّا هائلًا من المعلومات عبر الفضائيات والإنترنت والإذاعات التي أدَّتْ إلى تعدُّد المرجعيَّة، وبخاصة أن مَن تَصدَّر فيها مشاربهم مختلفة، وحتى لا يَحيد الطالب عن المنهج الصحيح، ولا يُضيِّع وقته، نود التوجيه.

النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: «يا معشر الشباب، مَن استطاع الباءة فليتزوج، ومَن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء» [البخاري: 1905]، وبعض الناس يقول: (أصوم وأُتابع الصيام، ومع ذلك لا تنقص شهوتي، بل أحيانًا تزيد)، فما السبب في ذلك؟ ومثل هذا ما حكم استعمال العادة السرية له؟

ما نصيحتكم لمن يذهب في صلاة التراويح أو القيام إلى الأئمة الذين أصواتهم جميلة، بل ربما أنه لا يُدرك الفريضة؟