هل يجوز للمسلمة الكلام مع زوج أختها بتوسُّع، بمعنى أنني أتناقش معه في قضية معينة، أو يدور بيننا حوار جاد، أو أستشيره في أمر؛ باعتباره مقرَّبًا منا، ويفهم مشاكلنا؟ فهل هذا التوسُّع في الحديث مع زوج الأخت لا شيء فيه، علمًا بأنه بدون خضوع أو ضحك، ومن وراء حجاب، أي: بمراعاة للضوابط الشرعية المعروفة، وقد يحدث مثل ذلك على (الماسنجر)، أو عبر شبكة الإنترنت؟ أرجو الإيضاح -جزاكم الله خيرًا-.