Rulings

في (مسند أحمد) من حديث البراء بن عازب -رضي الله عنه- الطويل قال: خرجنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في جنازة رجل من الأنصار...الحديث، وفيه يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «إن العبد المؤمن يقول: رب أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي» [مسند أحمد: 18534]، سؤالي هو: لماذا يطلب المؤمن الرجوع للأهل والمال بالرغم من أنهما ليسا من الباقيات الصالحات، وإذا كان يطلب الرجوع ليُبشِّر أهله، فماذا عن المال؟

ما المشروع في دعاء القنوت في رمضان؟

هل هناك زواج بشهادة الله فقط، وبقبول وإيجاب من الطرفين، كأن تقول له: (زوجتك نفسي)، ويقول: (وأنا قبلتُ، والله شاهد)، فهل يُعتبر أمام الله زواجًا، أم لا؟

أقوم بمسابقات ثقافية تتعلَّق بالعقيدة والثقافة العامة المفيدة للطلاب، بحيث تكون في ورقِ تصوير، وأشترط للدخول في المسابقة دفعَ ريال واحد، عن كل ورقة، وأقوم بشراء الجائزة بقيمة الورق المبيع على الطلاب، فما حكم هذا التصرُّف؟

أسأل عن حدود الوسطيَّة ومفهومها؛ لأن من الناس مَن يذمُّ التمييع والتساهل، ويهرب طالبًا الوسطيَّة، وإذا هو يسقط مع الجانب الآخر، وهو جانب التنطُّع والغلو والتشدُّد، ومنهم بالعكس مَن يذمُّ التنطُّع والغلو، ويهرب طالبًا الوسطيَّة، ثم يسقط مع جانب التسهيل والتيسير، فما حدود الوسطيَّة ومفهومها؟

فضيلة الشيخ -أحسن الله إليك- ما الفرق بين حرف المعنى وحرف المبنى، وجزاكم الله خيرًا؟

هل يجوز للمسلمة الكلام مع زوج أختها بتوسُّع، بمعنى أنني أتناقش معه في قضية معينة، أو يدور بيننا حوار جاد، أو أستشيره في أمر؛ باعتباره مقرَّبًا منا، ويفهم مشاكلنا؟ فهل هذا التوسُّع في الحديث مع زوج الأخت لا شيء فيه، علمًا بأنه بدون خضوع أو ضحك، ومن وراء حجاب، أي: بمراعاة للضوابط الشرعية المعروفة، وقد يحدث مثل ذلك على (الماسنجر)، أو عبر شبكة الإنترنت؟ أرجو الإيضاح -جزاكم الله خيرًا-.

هل المبالغة في الاستنشاق أثناء الوضوء والغسل تُفسد الصوم؟

ما الفرق بين أن يكون الحج قبل الصيام، أو يكون الصيام قبل الحج؟ وماذا نستفيد من هذا التقديم والتأخير؟

هل يحق لي أن آخذ إجازة من عملي، وذلك للاعتكاف في الليالي العشر، مع العلم:
- بأن عملي يحتاج إليَّ حاجة يسيرة، ولا يترتَّب على ذلك ضياع أو خسارة، بل روتين عادي.
- وبأني معرَّض في العمل للفتنة من النساء، والله المستعان؟

إننا عند مطالعتنا لكتب العلماء يتكرَّر معنا قولهم: (إن هذا النص -أو هذا الحديث- خرج مخرج الغالب، فلا مفهوم له).

عندما أقرأ في كتب الفقه أتجاوز الكثير من الفروع، فما رأيكم بهذه الطريقة؟

ألا ترون أن تكون الدراسة الأكاديمية مركَّزة أكثر مما هي عليه الآن على المداخل للعلوم مثل: (مقدمة التفسير) لابن تيمية -رحمه الله-، ودراسة كتب الأحاديث الستة، وكيفية التعامل معها، ومناهج المفسرين، وغيرها من الأصول التقعيدية في التعريف بالمفاتيح؟

لماذا أهل العلم يحثون الطلاب على العناية بالإخلاص في طلب العلم خاصة، دون غيره من العبادات؟

ما أحسن طبعة لـ(شرح علل الترمذي) لابن رجب؟

ما رأيكم في ملتقى أهل الحديث في الإنترنت؟ وهل يستفاد منه؟

ما الفرق بين النسخة السلطانية واليونينية لـ(صحيح البخاري)؟

يقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: «يَحمل هذا العلمَ مِن كلِّ خَلَفٍ عُدُولُه»...إلى آخره [مسند البزار: 9423]، فهل يُفهم من هذا الحديث التعديل المطلق لطلبة العلم والعلماء؟

ما الكتب التي توصون طالب العلم المبتدئ بقراءتها، وخصوصًا الطلاب الذين أتوا من المدارس الثانوية، لم يسبق لهم دراسة العلوم الشرعية؟

ما خير كتاب أو متنٍ فقهي غير متقيِّد بمذهب معيَّن، يصلح لتدريسه لعوام الناس؟