Rulings

امرأة تقوم بنمص الحاجب؛ إرضاءً لزوجها، هل يمكن أن تَهنأ بشربةٍ من حوض رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، إذا كانت تفعل كل هذه الأمور التي ذكرتَها في المحاضرة، ولم تفعل هذا الأمر إلَّا إرضاءً لزوجها؟

هل يجوز أن يقول الرجل لأخيه: (أنا أحسدك على كذا وكذا)، وهو يريد: الغبطة، أم يقول: (أنا أغبطك)؟

سجود التلاوة في الصلاة هل فيه تكبير، أم لا؟

هل يُستحب الدعاء عند شرب ماء زمزم؟

يوجد نوع من البيع والشراء في بعض السلع، ومثلًا لذلك: المكيفات، حيث يقوم أصحاب المحلات بشرائها، ثم بيعها بالتقسيط على أحد المشترين، ثم يقوم المشتري ببيعها على أحد المتاجرين، دون نقلها من المكان الذي اشتُريتْ منه، ومن ثم يبيعها هذا المتاجر إما على صاحب المحل السابق، وإما على غيره، أفتونا مأجورين.

في بعض الأحيان، وبعد تسليم الإمام من الصلاة؛ لازدحام الصفوف، يتقدَّم بعضنا، ويُعطي ظهرَه لمن هو بجواره من المصلين، وكذلك في حلقات الذكر، فهل هذا من التدبُّر المنهي عنه؟ ثم ما التدبُّر المنهي عنه؟

سؤالي عن كفارة قتل النفس بغير قصد، مثلما حصل في حادث سيارة، حيث كان رجل يقود سيارته في خطٍّ عام -طريق عام-، فدخل عليه شاب بسيارته مُسرعًا في الخطِّ العام، واصطدم مع هذا الشخص على جانب السيارة، وتُوفِّي الشاب المُخطئ، فهل على الشخص الأول كفارة، أم على حسب خطِّ السير؟

أردتُ السفر، فصليتُ في بلدي الظهر تمامًا أربع ركعات، وبعدها العصر قصرًا، ثم انطلقتُ.

نحن مجموعة، ولدينا صندوق تعاوني، الغرض منه القرض للمجموعة فقط، فهل في ذلك زكاة؟

أُقسِّط سيارات، وبعض المال عندي، وبعضه عند الناس، أستلمه منهم على أقساط لعدة سنوات، فكيف الزكاة في هذا المال؟

هل النهي عن كثرة السؤال في وقت التشريع، أو لنا كذلك؟

هناك كتاب اسمه: (دفاع عن أبي هريرة)، فما رأيكم فيه؟

السلام عليكم، هل يجوز لبس الكعب العالي للنساء؟

كم عدد الأحاديث الثابتة عن النبي -عليه الصلاة والسلام-، إن أمكن ذلك؟

ما حكم العمل برواية ابن عمر [البخاري: 937]، ورواية عائشة [البخاري: 1182 / ومسلم: 730] -رضي الله عنهم-، بالنسبة للسنَّة الراتبة التي مع فرض الظهر؟

(نُخبة الفكر) لابن حجر، هل تُسمَّى (نُخبة الفِكْر)، أو (نُخبة الفِكَر)؟

هل تجوز مشاهدة لعب الكرة في التلفاز؟

هل يجوز الدُّف والطَّرَب للرجال والنساء؟

توجد اليوم برامج وفتاوى في التلفزيون والمذياع يوميًّا، وفي كل يوم مُفتٍ وشيخ يُجيب على الأسئلة، ونجد الاختلاف في الفتاوى في غير مسائل الأصول من الأمور الفرعية، مما يُحدِث لدى الناس خلافًا في هذه الفروع، وكلُّ أحد يقول: (سمعتُ الشيخ يقول كذا)، فما الحل في نظرك؟

تقدَّمتُ إلى عملٍ بشركة كبرى، وقمتُ بذكر معلومات شخصية عني، وهي غير صحيحة؛ لقصد الحصول على العمل، وقد حصلتُ على مرتبة مرموقة، وأنا أُجيد العمل بمهارة، وعلى الوجه الأكمل، وقد طوَّرتُ العمل، فهل عليَّ شيء؟ وأنا أعول أسرة، فهل أدخل في حديث: «من غشَّنا فليس منَّا» [مسلم: 101]؟